السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا انسان متزوج منذ ثلاث سنوات وقد قطعت عهد على نفسي ان لا اخون زوجتي باتصال او بغيرة من وسائل المعاكسة وكان السبب ليس انني ملتزم فأنا مقصر في كثير من امور الدين ولكن كانت تردد في ذهني عبارة ( من دق باب الناس دقوا بابه ) والحديث الشريف ( عفوا تعف نسائكم ) وكنت اذا شككت احدى الايام تذكرت عبارة (اذا شككتم فلا تتحققوا) فاذا كان الانسان صادق وشريف فأن الله سيكشف له الطرف الاخر بدون تعب وتحقق ,انا انسان شديد الغيرة وامتنعت عن هذا الشئ بسبب ان تقع فيه زوجتي او احدى قريباتي في هذا ىالطريق .
الموضوع انني كل سنة ارسل زوجتي لأمها فترة اسبوعين او اكثر من كل عام لان امها متزوجة في مدينة اخرى وانا لم يكون يدور في خلدي انني ساقع في هذا الموقف وودي ان الارض انشقت وبلعتني ولا حصل , عادت زوجتي من السفر وكنت لي اسبوع في قلبي ونفسي احساس غريب تجاه زوجتي في اول يوم عادت من السفر كنت نائم واستيقظت من نومي فلم اجدها بجانبي فقمت وتسللت الى الصالة ووجدها فيها ومعها ورقه كبيرة اخفتها عني وقامت يتمزيقها على الفور وجن جنوني وسألتها ماذا في الورقة فقالت كلام حريم واشياء تخصني فأخذت جوالها بسرعة وقمت بفتحه ووجدت شاب يراسلها على الواتساب احسست بالدنيا تدور من حولي ورأسي سينفجر فقمت بضربها وصفعها واخذت الجوال وذهبت الى الغرفة المجاورة لأكتشف بقية الفضايح وقمت بالدردشة مع الشاب على انني هي لكي اكتشف اذا ما كان قد قابلها او شافها واكتشفت ان العلاقة جديدة وهو لايعرف عنها شي الا اسمها صادرت الجوال عليها وقمت بالتحقيق معها كانت تبكي بكاء مريرا وتحلف بالله انها اول مرة واقسمت على المصحف انها ام تقابلة ولاتعرفه الا عن طريق الجوال هذا خفف عني كثييير
بعد التحقيق اكتشفت التالي
انها اول مرة بالفعل والدليل انها انفضحت من اول يوم عادت من السفر .
انه لم تكن هناك علاقة مباشرة مع الشاب وانه لم يرها ولم تراه من قبل .
قامت بالحلف ايمان مغلظة انها لم تعرف غيرة و ان السبب ان اخواتها الذين كانت عندهم هم من دلوها على هذا الطريق والسبب الاخر بعض الجفاف العاطفي بعض الاحيان على حد قولها لكن هذا لايبرر فعلتها .
الان هي يتيمة الاب والام متزوجة وكأنها غير موجودة ليس لديها الا شقيق واحد وهو كبير بالسن وانا متأكد لو طلقتها لن يلقي لها بالا وعمها الذي رباها وزوجنيها ربما سيكون نفس ردة الفعل وانا لدي بنت منها الان .
ارجوا المساعدة وادلاء ارائكم لانني محتار في وضعها ووضع بنتي والله المستعان هل اطلق اما اعفو عنها بعد ان اعطتني المواثيق والايمان ان لن تعود لمثل هذا , ماهي الحلول او العقاب المتخذ الذي ترونه من باب الحكمة والعقل وان كان لاوجود للعقل في مثل هذي الحالات.
انا انسان متزوج منذ ثلاث سنوات وقد قطعت عهد على نفسي ان لا اخون زوجتي باتصال او بغيرة من وسائل المعاكسة وكان السبب ليس انني ملتزم فأنا مقصر في كثير من امور الدين ولكن كانت تردد في ذهني عبارة ( من دق باب الناس دقوا بابه ) والحديث الشريف ( عفوا تعف نسائكم ) وكنت اذا شككت احدى الايام تذكرت عبارة (اذا شككتم فلا تتحققوا) فاذا كان الانسان صادق وشريف فأن الله سيكشف له الطرف الاخر بدون تعب وتحقق ,انا انسان شديد الغيرة وامتنعت عن هذا الشئ بسبب ان تقع فيه زوجتي او احدى قريباتي في هذا ىالطريق .
الموضوع انني كل سنة ارسل زوجتي لأمها فترة اسبوعين او اكثر من كل عام لان امها متزوجة في مدينة اخرى وانا لم يكون يدور في خلدي انني ساقع في هذا الموقف وودي ان الارض انشقت وبلعتني ولا حصل , عادت زوجتي من السفر وكنت لي اسبوع في قلبي ونفسي احساس غريب تجاه زوجتي في اول يوم عادت من السفر كنت نائم واستيقظت من نومي فلم اجدها بجانبي فقمت وتسللت الى الصالة ووجدها فيها ومعها ورقه كبيرة اخفتها عني وقامت يتمزيقها على الفور وجن جنوني وسألتها ماذا في الورقة فقالت كلام حريم واشياء تخصني فأخذت جوالها بسرعة وقمت بفتحه ووجدت شاب يراسلها على الواتساب احسست بالدنيا تدور من حولي ورأسي سينفجر فقمت بضربها وصفعها واخذت الجوال وذهبت الى الغرفة المجاورة لأكتشف بقية الفضايح وقمت بالدردشة مع الشاب على انني هي لكي اكتشف اذا ما كان قد قابلها او شافها واكتشفت ان العلاقة جديدة وهو لايعرف عنها شي الا اسمها صادرت الجوال عليها وقمت بالتحقيق معها كانت تبكي بكاء مريرا وتحلف بالله انها اول مرة واقسمت على المصحف انها ام تقابلة ولاتعرفه الا عن طريق الجوال هذا خفف عني كثييير
بعد التحقيق اكتشفت التالي
انها اول مرة بالفعل والدليل انها انفضحت من اول يوم عادت من السفر .
انه لم تكن هناك علاقة مباشرة مع الشاب وانه لم يرها ولم تراه من قبل .
قامت بالحلف ايمان مغلظة انها لم تعرف غيرة و ان السبب ان اخواتها الذين كانت عندهم هم من دلوها على هذا الطريق والسبب الاخر بعض الجفاف العاطفي بعض الاحيان على حد قولها لكن هذا لايبرر فعلتها .
الان هي يتيمة الاب والام متزوجة وكأنها غير موجودة ليس لديها الا شقيق واحد وهو كبير بالسن وانا متأكد لو طلقتها لن يلقي لها بالا وعمها الذي رباها وزوجنيها ربما سيكون نفس ردة الفعل وانا لدي بنت منها الان .
ارجوا المساعدة وادلاء ارائكم لانني محتار في وضعها ووضع بنتي والله المستعان هل اطلق اما اعفو عنها بعد ان اعطتني المواثيق والايمان ان لن تعود لمثل هذا , ماهي الحلول او العقاب المتخذ الذي ترونه من باب الحكمة والعقل وان كان لاوجود للعقل في مثل هذي الحالات.
http://ift.tt/H2nC1e | هذا المحتوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق