يستعمل الإنسان توازنه في كل وقت وحين: عند التحرك أو المشي أو الوقوف أو الجلوس أو حتى الاسترخاء، ومع ذلك فإننا دائما لا نشعر بذلك. وتمكننا آلية حفظ التوازن من التحكم بحركة العينين والجسم، وتزود المخ بإشارات يقوم بترجمتها لمعرفة اتجاه حركة الجسم، فلا يمكن أن ندرك مدى ما يحققه لنا حفظ التوازن واعتمادنا عليه، إلا إذا اختل أو توقف، وهي حالة تسمى «الدوار». ...
http://maktoob.news.yahoo.comالمحتوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق