السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسمعو قصتي الحزينه وانصحوني ماذا افعل بعد ماوصلت لمرحلة اليأس واﻷستسلام مم هذا الزوج بدأت قصتي تقريبا من سبع سنوات لما خطبني زوجي ولم ارتح له ابدا ولم يطقه يقلبي ولكن قبلت به ﻷني كنت وقتها حاسه اني محتاجه لزوج جسديا وعاطفيا ولم ارفضه برغم رفض قلبي له وكنت على مستوى عالي من الجمال وجامعيه وطيوبه ومحبوبه في مجتمعي مرت ملكتنا قريب السنه وهو يظهر احسن ماعنده من حب وكرم ورجوله وأخلاق ولكنه انتبه انتي لااتقبله ولقد صرحت له بذلك واني اريد تركه ولكنه رفض بحجه انه يحبني ولا يمكن ان يتخيل حياته بدوني وقال لي بانه سوف يسعدني ويكرمني ويعزني ومن هالكلام الى ان جاء يوم زواجي وياليته لم يجي وتزوجنا وبدت المشاكل وكشر عن انيابه كأنه ذئب بشري ولا حظت قسوة معاملته مع والديه واخوته فخفت منه واول نذاله منه انه طلب ان يبيع ذهبي بحجه انه مديون بسبب العرس ويريد ان يوفي ديونه من بيع ذهبي ومهري وكنت متزوجه وقتها شهرين فقط طبعا رفضت ومع الايام ظهرت عصبيته وبخله الشديد علي وعلى بيته ووبخله العاطفي علي بالكلام تلجميل ويعيب على اهلي بكل حسنه يفعلوها معه حتى لا ارة اني انا واهلي احسن منه ومن اهله ومع الايام بدأ يهينني بالكلام والفعل داخل البيت وخارجه ولا يحترمني امام الناس ولا يهتم بي ولا يهمه الا نفسه وراحته جبت منه بنتين حتى بناته مالقو منه الاهتمام بل انا الام والاب لهم بكل شي بالمسؤليه يخل البيت معصب وبسبني انا وبناته وكثير اللعن والسب وفاحش وبذيء تلسان ويهيني انا وبناته حتى والديه امام الناس صبرت حتى نفذ الصبر بخيل حتى على بناته بالمال والكلمه الحلوه اذا اشترى شئ لبنته يهينها بانها كثبرة الطلبات وعينها فارغه وانا اذا اشتريت ياويلي مع العلم انو اهلي من سنتين فرشولي ثلاثة ارباع عفش البيت مع انو زوجي ميسور ودخله وسط واخوانه كلهم افضل منه ماديا واخلاقا حتى اهله يزوروا اخوانه اكتر منه باافتره الاخيره صارت كلمة الطلاق على لسان زوجي دائما طلقني مرتين خلاال سنه والاهانه وصلت لاخر مرحله حتى اني صرت اهينه وارد الصاع صاعين وصابره عن طلاقي منه من اجل بناتي ودايم بقلي البنات كتار والرجل مايعيبه شي دين زوجي وسط كثير يسمع اغاني وخاني مع بنات بالنت وعالتلفون وسكتت وعينه لبرى ويبصص وسكتت مع انو الحمد الله ديني كويس وايماني بالله كبير وهاد يلي مصبرني فما الحل تعبت ومرضت وقرفت حياتي صرت اشوف زوجي مجنون واكبر نذل ﻷنه دايما يفعل مايؤذني قولا وفعلا
من الموبايل
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق