صبآإحكم خير .. ؛
صبآإح معطر بذكر الخآإلق الرحيم .. اللطيف .. ؛
هي غصـــه .. وآإلم .. !
بآإتت مخفيه .. حزينه .. ؛
على آإمل .. لعل وعسى .. وارجو ان يهديهم الخآإلق .. !
تتظآإهر .. ب انهآإ حاله عابرره .. وستمضي .. !
لكن تفآإجئ بتكررهآإ وف مشهد آإخر .. واشد بؤسآإ والمآإ .. ؛
الى متى .. ي اهلي .. اخوواني .. ابآإئي .. !؟
نعم آإناديكم ب اهلي واخووتي وابآإئي .. ؛
ف انا انتمى لارضكم .. واشآإرككم تراب ارض ودم واخوووه قبل ذلك .. ؛
فرغم جرحي منكم وآإلمي . لكن .. !
م زالت انآإديكم ب اخوواني وكبيركم .. ب ابي وآإبائي .. ؛
الى متى .. وظآإهرة العنف ضد .. الانثى .. مازالت تمآإرس !!؟؟
الى متى وهنآإك من هي تُضرب .. تدخل المستشفى .. وهي تصآإرع لكمآإت زوجهآإ ونزع الروح .. !
آإلى متى .. وهنآإك من تهآإن امام صغآإرها .. ودائهآإ الصبر .. وعيب لاتشتكي واصبري .. !
الى متى استضعآإف .. واستحقآإر .. اجمل واعذب كآإئن خُلق لسعآإدتك ي آإدم .. !؟
لا ابالغ .. ؛
لآتكثروا علي .. ؛
ف القصص من الصديقآإت .. ومعآإيشة اوضآإع المعنفآإت .. ؛
وتصفح م تطآإلعنا به النشرات .. ؛
قد ادمى قلبي .. وابكي عيني .. ؛
وبآإتت اكثرنآإ النسآإء .. تخشى حتى من مجرد التعآإمل .. مع من نرى اخبآإرهم .. ؛
اما بقتل .. او تعذيب .. او ظلم .. ؛
آإبي .. آإخي .. اهل ديآإري من بني الرجآإل .. ؛
رفقآإ ب انثآإكم .. رفقآإ ب اختكم .. زوجتكم .. وقبلهن .. آإمهاتكم .. ؛
تذكروا سيدنآإ واسوتنآإ .. خبر من وطئت قدمآإه الارض _ محمد _ صلى الله عليه وسلم .. ؛
حين قآإل ( استوصوا ب النسآإء خيرآإ ) .. ؛
تذكروا سلوكه .. واصحآإبه من بعده .. ف التعامل مع نسآإئهم .. ؛
لييست من الرجووله .. ضرب النسآإء .. ؛
ليست من المرؤة .. تهميش شريكة الحيآإه .. واستبدالها بعشيقة .. تقدم لهآإ فروض الولآء والطآإعه .. ؛
ليست من االانسآإنيه .. التخلي عن من ارتبطت بهآإ بميثآق غليط .. فقط .. لآنها اصبحت ام لعدد من ابنآإئك وشآإخت .. ؛
واخيرا .. ؛
م آإكرمهن الا كريم .. وم اهآإنهن الا لئيم .. ؛
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق