من الأمور المستجدة على مجتمعاتنا - الجنس الالكترونى عن طريق الانترنت - و هو أحد أنواع الجنس الذى يتبعه نسبة ليست بالصغيره من رجال و نساء و شباب و فتيات العالم العربى بصفة خاصة.
و يتم عن طريق التعارف عن طريق الانترنت - ثم الدخول فى الأمر باستخدام المايك و الكام - لاتمام ممارسة جنسية من خلال الانترنت.
و بداية نطرح الأسباب التى تؤدى الى هذا النوع من الجنس بالنسبة للنساء:-
أولا : بعض الفتيات و النساء يستخدمن هذا النوع من الجنس لكسب المزيد من المال عن طريق عرض اجسامهن مقابل كروت شحن موبايل.
ثانيا : تقوم بعض الفتيات الغير متزوجات و بعض النساء من المطلقات و الأرامل بممارسة هذا الجنس كبديل لعدم وجود علاقة شرعيه فى حياة اى منهم و هم يرون أن هذا الأمر كثيرا من ممارسة الجنس حقيقة و الدخول فى علاقات غير شرعية.
ثالثا : تقوم بعض النساء المتزوجات بهذا الأمر كون أزواجهن لا يقمن بالواجب الجنسى الكافى تجاههن - و بعضهن تكونن غير جميلات و يريدن سماع كلمات الحب و الجنس من رجل أخر للاستمتاع بما لا تشعر به مع زوجها.
أما بالنسبة للرجال فحالات الدخول فى علاقة جنسية الكترونية تكون فى الحالات الأتية:-
أولا : الرجال غير المتزوجين فهم يفضلون هذه العلاقة على اى علاقة اخرى مباشرة كونها اقل تكلفة و هم يرون ان هذا ليس بالزنا ( تفكير خاطئ ).
ثانيا : الرجال المتزوجين الذين يعانون جنسيا مع الزوجة من قلة عدد الممارسات و البرود الجنسى لدى الزوجه مما يدفعه الى الدخول فى علاقات جنسية عبر الانترنت.
ثالثا : الرجال الذين اعتادوا على ممارسة السرية بكميات كبيره منذ الصغر - فحتى بعد زواجهم سوف يظلوا فى حاجه الأمر الذى وصل بهم الى درجة الأدمان.
رابعا : بعض الرجال ممن يهوون التعدد يرون أن هذا الأمر من الممكن حدوثه عبر الانترنت.
و يبقى السؤال حول الاثار السلبية للمارسة الجنسية عبر الانترنت:-
أولا : الأمر برمته يعتبر نوعا من أنواع الزنا.
ثانيا : يزيد الأمر من فرص زيادة حجم المرض النفسى لدى الشخص لتواجده بشخصية مخالفة لشخصيته الحقيقية عبر الانترنت.
ثالثا : يزيد من تعود الرجل و المرأه على ممارسة العادة السرية و هو ما يؤدى فى النهاية الى الضعف الجنسى و كذلك لنزعه الممارسة الفردية للجنس و توابعها.
تحياتى
و يتم عن طريق التعارف عن طريق الانترنت - ثم الدخول فى الأمر باستخدام المايك و الكام - لاتمام ممارسة جنسية من خلال الانترنت.
و بداية نطرح الأسباب التى تؤدى الى هذا النوع من الجنس بالنسبة للنساء:-
أولا : بعض الفتيات و النساء يستخدمن هذا النوع من الجنس لكسب المزيد من المال عن طريق عرض اجسامهن مقابل كروت شحن موبايل.
ثانيا : تقوم بعض الفتيات الغير متزوجات و بعض النساء من المطلقات و الأرامل بممارسة هذا الجنس كبديل لعدم وجود علاقة شرعيه فى حياة اى منهم و هم يرون أن هذا الأمر كثيرا من ممارسة الجنس حقيقة و الدخول فى علاقات غير شرعية.
ثالثا : تقوم بعض النساء المتزوجات بهذا الأمر كون أزواجهن لا يقمن بالواجب الجنسى الكافى تجاههن - و بعضهن تكونن غير جميلات و يريدن سماع كلمات الحب و الجنس من رجل أخر للاستمتاع بما لا تشعر به مع زوجها.
أما بالنسبة للرجال فحالات الدخول فى علاقة جنسية الكترونية تكون فى الحالات الأتية:-
أولا : الرجال غير المتزوجين فهم يفضلون هذه العلاقة على اى علاقة اخرى مباشرة كونها اقل تكلفة و هم يرون ان هذا ليس بالزنا ( تفكير خاطئ ).
ثانيا : الرجال المتزوجين الذين يعانون جنسيا مع الزوجة من قلة عدد الممارسات و البرود الجنسى لدى الزوجه مما يدفعه الى الدخول فى علاقات جنسية عبر الانترنت.
ثالثا : الرجال الذين اعتادوا على ممارسة السرية بكميات كبيره منذ الصغر - فحتى بعد زواجهم سوف يظلوا فى حاجه الأمر الذى وصل بهم الى درجة الأدمان.
رابعا : بعض الرجال ممن يهوون التعدد يرون أن هذا الأمر من الممكن حدوثه عبر الانترنت.
و يبقى السؤال حول الاثار السلبية للمارسة الجنسية عبر الانترنت:-
أولا : الأمر برمته يعتبر نوعا من أنواع الزنا.
ثانيا : يزيد الأمر من فرص زيادة حجم المرض النفسى لدى الشخص لتواجده بشخصية مخالفة لشخصيته الحقيقية عبر الانترنت.
ثالثا : يزيد من تعود الرجل و المرأه على ممارسة العادة السرية و هو ما يؤدى فى النهاية الى الضعف الجنسى و كذلك لنزعه الممارسة الفردية للجنس و توابعها.
تحياتى
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق