المرأة لغز كبير لم يستطع كبار اساتذة علم النفس تفهمها - حتى أن المرأة نفسها قد لا تستطيع فهم نفسها أحيانا - و رغم كل ذلك فان لكل أمرأه مفتاح لدخول عالمها - حتى و ان كان هذا العالم متقلبا فان الدخول اليه أفضل من البقاء خارجه - و لكن ما هى مفاتيح المرأه؟
أولا : العاطفة الحقيقية - و يجب أن يعلم الرجل جيدا أن المرأه تمتلك أجهزة استشعار عالية الحس لتفهم مقدار العاطفة الحقيقية التى يمنحها الرجل اياها - فان المرأه تعشق أن تشعر بعاطفة الرجل تجاهها حتى و ان كانت لا تبادله المشاعر - و هذا النوع من النساء هو الأفضل على الاطلاق - فكل متطلباتها من رجلها هو العاطفة و الأمان فهى ليست طامعة فى أكثر من ذلك.
ثانيا : هناك بعض النساء و أؤكد البعض - مفاتيحهم فى الذهب و هو معنى توضيحى للمادة - فكلما استخدمت المادة بصورة أكبر كلما زادت سعادتها و ارتباطها بالرجل - و كلما حصل الرجل على قدر أكبر من العاطفة منها - و بالقطع فان هذا النوع من النساء هو الأسوأ على الاطلاق - فهى لن تكتفى من المادة - و اذا قلت المقدرة المادية للرجل ابتعدت عنه - و لن تساعده بأى حال من الأحوال.
ثالثا : و هو النوع السائد فى وطننا - فهى لن تستطيع الاستغناء عن أى من الأمرين - العاطفة و المادة - و تحتاجهم بنسب متقاربة - و لكن عالم هذا النوع من النساء لن يفتح الا باستخدام هذان المفتاحان - العاطفة و المادة.
بالقطع فان اكثر الرجال سعاده هو الذى يحصل على النوع الأول و ان فقدها فقد كنز لا يعلم قيمته - أما من حصل على الثانى فهو يحيا فى دائرة من الجحيم قدره الله عليها .
تحياتى
أولا : العاطفة الحقيقية - و يجب أن يعلم الرجل جيدا أن المرأه تمتلك أجهزة استشعار عالية الحس لتفهم مقدار العاطفة الحقيقية التى يمنحها الرجل اياها - فان المرأه تعشق أن تشعر بعاطفة الرجل تجاهها حتى و ان كانت لا تبادله المشاعر - و هذا النوع من النساء هو الأفضل على الاطلاق - فكل متطلباتها من رجلها هو العاطفة و الأمان فهى ليست طامعة فى أكثر من ذلك.
ثانيا : هناك بعض النساء و أؤكد البعض - مفاتيحهم فى الذهب و هو معنى توضيحى للمادة - فكلما استخدمت المادة بصورة أكبر كلما زادت سعادتها و ارتباطها بالرجل - و كلما حصل الرجل على قدر أكبر من العاطفة منها - و بالقطع فان هذا النوع من النساء هو الأسوأ على الاطلاق - فهى لن تكتفى من المادة - و اذا قلت المقدرة المادية للرجل ابتعدت عنه - و لن تساعده بأى حال من الأحوال.
ثالثا : و هو النوع السائد فى وطننا - فهى لن تستطيع الاستغناء عن أى من الأمرين - العاطفة و المادة - و تحتاجهم بنسب متقاربة - و لكن عالم هذا النوع من النساء لن يفتح الا باستخدام هذان المفتاحان - العاطفة و المادة.
بالقطع فان اكثر الرجال سعاده هو الذى يحصل على النوع الأول و ان فقدها فقد كنز لا يعلم قيمته - أما من حصل على الثانى فهو يحيا فى دائرة من الجحيم قدره الله عليها .
تحياتى
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق