انتشر فى الفترة الأخيره نوعا جديدا من الانفصال - و هو ما يسمى بالانفصال العاطفى و الجنسى.
و هو ما يحدث بين الكثير من الأزواج - حيث يتفق كلاهما على مجرد التواجد داخل منزل واحد من أجل تربية الأبناء - دون وجود أى علاقه عاطفيه أو زوجيه بينهما .
و الحقيقة - أن هذا الامر يعد منافيا لتعاليم الأديان السماويه و العلاقات الاجتماعية المتعارف عليها - و الغريب فى الأمر أن كلا الزوجين اختارا هذه الحياه السيئه و الفجة من اجل الابناء دون ان ينتبها ان هذا الأمر سوف يخلف وراءه ابناءا معقدين لا يعلمون شيئا عن الحياه الزوجيه السليمه - مما يؤدى الى فشلهم ايضا فى المستقبل .
و بالتالى أن الانفصال فى ذات المنزل يؤدى الى ما هو أت:-
أولا : عدم ارضاء الله من كوننا لا نتبع تعاليم الدين الحنيف فيما يخص الزواج.
ثانيا : الأمر برمته يخلف مجموعه من الأمراض النفسية للزوجين لكونهم متزوجين بالاسم فقط دون الاستفادة مما حلله الله بالنسبة للزواج.
ثالثا : الأمر يخلف وراءه أبناءا لا يعون شيئا عن العلاقات الزوجيه السليمة - كون مدرسة الزواج هى منزل الأسرة .
رابعا : يضيع العمر فى صراعات لا طائل من وراءها .
هذا الأمر قد استجد على مجتمعنا الشرقى و كم نود ان يذهب هذا الفكر بعيدا عن كافة الأزواج
و هو ما يحدث بين الكثير من الأزواج - حيث يتفق كلاهما على مجرد التواجد داخل منزل واحد من أجل تربية الأبناء - دون وجود أى علاقه عاطفيه أو زوجيه بينهما .
و الحقيقة - أن هذا الامر يعد منافيا لتعاليم الأديان السماويه و العلاقات الاجتماعية المتعارف عليها - و الغريب فى الأمر أن كلا الزوجين اختارا هذه الحياه السيئه و الفجة من اجل الابناء دون ان ينتبها ان هذا الأمر سوف يخلف وراءه ابناءا معقدين لا يعلمون شيئا عن الحياه الزوجيه السليمه - مما يؤدى الى فشلهم ايضا فى المستقبل .
و بالتالى أن الانفصال فى ذات المنزل يؤدى الى ما هو أت:-
أولا : عدم ارضاء الله من كوننا لا نتبع تعاليم الدين الحنيف فيما يخص الزواج.
ثانيا : الأمر برمته يخلف مجموعه من الأمراض النفسية للزوجين لكونهم متزوجين بالاسم فقط دون الاستفادة مما حلله الله بالنسبة للزواج.
ثالثا : الأمر يخلف وراءه أبناءا لا يعون شيئا عن العلاقات الزوجيه السليمة - كون مدرسة الزواج هى منزل الأسرة .
رابعا : يضيع العمر فى صراعات لا طائل من وراءها .
هذا الأمر قد استجد على مجتمعنا الشرقى و كم نود ان يذهب هذا الفكر بعيدا عن كافة الأزواج
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق