السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخواني وأخواتي الغاليين على قلبي .. قبل لا أحد يقرأ موضوعي ينظر لتاريخ تسجيلي
ويرى اني عضو ليس بالجديد بالمنتدى ، شاركت على مدى هذي السنوات في أي موضوع
أو مشكلة كنت أقدر أساعد فيها ..
ويمكن بالنادر كتبت من مشكلة أنا أعاني أو طلبت المساعدة
لذلك كتبت هالموضوع بعد تردد لان بعض الناس هداهم الله
بعيدين كل البعد عن ابداء أي حلول أو مساعدة ..
عموماً ليس هذا موضوعي ..
انا موضوعي يحتاج الى تعقل ورأي لمن لديه رأي أستنير به وأستفيد منه
أول نقطة أنا رجل كنت دائماً وأبداً مع فكرة التعدد
هذي كمسألة فكرية ودينية ..
الفترة الاخيرة عقدت النية على هذا الموضوع وتقدمت لاربع أو خمس نساء ..
وكل مرة كانت تطلع مشكلة ..
اما تطلع وحيدة أهلها وأمها توافق وأبوها يرفض لاني متزوج
اما تطلع مترددة
وبعضهم اختلفت معهم مااتفقنا وماكانوا مناسبين لي أو ماكنت مناسب لهم
وسبحان الله وجدت وحدة مناسبة الا من مشكلة عرفتها لاحقاً وعكرت كل شيء
بالعموم جلست مع الحبيبة الغالية زوجتي
وتناقشنا كثير وكانت جزاها الله خير في البداية مصدومة جداً
ومع الوقت أصرت ان تعرف تفاصيل كل وحدة تقدمت لها
وصرنا نجلس بالساعات نتناقش
لنا وقت جلسة ونقاش في مكان هاديء
أكيد أن الامر صعب على أي امرأة وليس كل امرأة يكون هذا موقفها وتعاملها
لكن هي حقيقة تعاملت مع الامور بحكمة شديدة رغم اني كنت أشعر بألمها وحزنها
عموماً حتى تكون الصورة واضحة ..
في أثناء بحثي صدر منها تصرف خلاني أوقف الموضوع هذا كله
يوم من الايام اتصلت وهي منهارة على زوجة أعز أصدقائي وطلبت منها
يحاكيني ويخليني أرجع عن اللي في راسي
وكلمني بالموضوع ..هنا وقف الدم بعروقي ..
ليس لتأثير هذا الصديق علي ولكن ماأحببت انها تكون مكسورة أبداً
أمام أي أحد
فالزواج الثاني شيء وكونها تنكسر أمر لاأقبل به بتاتاً
طبعاً مضت علي فترة طويلة وأنا أفكر كيف للنساء أن يكون لديهم قبول لامر الزواج الثاني
وكيف للرجل أن يخرج من مأزق الشتات النفسي
ولكن بالعموم خرجت بنتيجة هي اني لن أرضى أن تنكسر أمام أحد
وفي نفس الوقت لم أجد للموضوع حل
ماقدرت أني أوعد أو أحلف اني لن أتطرق لموضوع الزواج لان هذا ليس موجوداً
في القرآن ولاحتى مقبولاً شرعاً ..
لكن الاهم من هذا ..هو ماأشعر به ومنذ شهور
وهي انها تفتقد للامان ..وأصبحت متوقعه اني أتزوج بأي لحظة
هي تثق تماماً أني لا أطرق باب الحرام مطلقاً هي متأكدة تماماً
أما الزواج أصبحت تتوقعه مني وكأنه حاصل في وقت ما لامحالة
وأصبح هذا شيء مثل الهاجس وأصبح الامان عندها مفقود
وهذا أشعر به على الدوام ..
للاسف مبدأ النساء أن تكون الزوجة غالية عليك معناه أن لاتتزوج مطلقاً
ونحن الرجال ننظر لهذة الزواية نظرة منفصلة فكونها غالية لايعني
أن لاتتزوج ..فهذا أمر وهذا أمر مختلف ..
عموماً من أجلها وكوني الفترة الاخيرة لم أتوفق أصلاً
فكل مرة أبحث بها أجد مشكلة تعيقني من اتمام الزواج
وبالاجمال تسببت لها بألم نفسي وفقدان للامان ..
ومايهمني حالياً هي .. ومن أجلها كتبت ..لاني أرى نفسيتها وأتفهم
مشاعرها ..وصرت انا بمنتصف الطريق ماعرفت أرجع ولاعرفت أتقدم
لاني أوجعتها نفسياً وأنا حقيقة لم أتقدم خطوة للامام ولاتم أصلاً هذا الموضوع
والآن والاهم هي ..كيف أرجع لها شعورها بالامان وأرجع لها سعادتها
اللي أجزم انها غادرتها منذ لحظة تفكيري بالموضوع ..
وشكراً
أخواني وأخواتي الغاليين على قلبي .. قبل لا أحد يقرأ موضوعي ينظر لتاريخ تسجيلي
ويرى اني عضو ليس بالجديد بالمنتدى ، شاركت على مدى هذي السنوات في أي موضوع
أو مشكلة كنت أقدر أساعد فيها ..
ويمكن بالنادر كتبت من مشكلة أنا أعاني أو طلبت المساعدة
لذلك كتبت هالموضوع بعد تردد لان بعض الناس هداهم الله
بعيدين كل البعد عن ابداء أي حلول أو مساعدة ..
عموماً ليس هذا موضوعي ..
انا موضوعي يحتاج الى تعقل ورأي لمن لديه رأي أستنير به وأستفيد منه
أول نقطة أنا رجل كنت دائماً وأبداً مع فكرة التعدد
هذي كمسألة فكرية ودينية ..
الفترة الاخيرة عقدت النية على هذا الموضوع وتقدمت لاربع أو خمس نساء ..
وكل مرة كانت تطلع مشكلة ..
اما تطلع وحيدة أهلها وأمها توافق وأبوها يرفض لاني متزوج
اما تطلع مترددة
وبعضهم اختلفت معهم مااتفقنا وماكانوا مناسبين لي أو ماكنت مناسب لهم
وسبحان الله وجدت وحدة مناسبة الا من مشكلة عرفتها لاحقاً وعكرت كل شيء
بالعموم جلست مع الحبيبة الغالية زوجتي
وتناقشنا كثير وكانت جزاها الله خير في البداية مصدومة جداً
ومع الوقت أصرت ان تعرف تفاصيل كل وحدة تقدمت لها
وصرنا نجلس بالساعات نتناقش
لنا وقت جلسة ونقاش في مكان هاديء
أكيد أن الامر صعب على أي امرأة وليس كل امرأة يكون هذا موقفها وتعاملها
لكن هي حقيقة تعاملت مع الامور بحكمة شديدة رغم اني كنت أشعر بألمها وحزنها
عموماً حتى تكون الصورة واضحة ..
في أثناء بحثي صدر منها تصرف خلاني أوقف الموضوع هذا كله
يوم من الايام اتصلت وهي منهارة على زوجة أعز أصدقائي وطلبت منها
يحاكيني ويخليني أرجع عن اللي في راسي
وكلمني بالموضوع ..هنا وقف الدم بعروقي ..
ليس لتأثير هذا الصديق علي ولكن ماأحببت انها تكون مكسورة أبداً
أمام أي أحد
فالزواج الثاني شيء وكونها تنكسر أمر لاأقبل به بتاتاً
طبعاً مضت علي فترة طويلة وأنا أفكر كيف للنساء أن يكون لديهم قبول لامر الزواج الثاني
وكيف للرجل أن يخرج من مأزق الشتات النفسي
ولكن بالعموم خرجت بنتيجة هي اني لن أرضى أن تنكسر أمام أحد
وفي نفس الوقت لم أجد للموضوع حل
ماقدرت أني أوعد أو أحلف اني لن أتطرق لموضوع الزواج لان هذا ليس موجوداً
في القرآن ولاحتى مقبولاً شرعاً ..
لكن الاهم من هذا ..هو ماأشعر به ومنذ شهور
وهي انها تفتقد للامان ..وأصبحت متوقعه اني أتزوج بأي لحظة
هي تثق تماماً أني لا أطرق باب الحرام مطلقاً هي متأكدة تماماً
أما الزواج أصبحت تتوقعه مني وكأنه حاصل في وقت ما لامحالة
وأصبح هذا شيء مثل الهاجس وأصبح الامان عندها مفقود
وهذا أشعر به على الدوام ..
للاسف مبدأ النساء أن تكون الزوجة غالية عليك معناه أن لاتتزوج مطلقاً
ونحن الرجال ننظر لهذة الزواية نظرة منفصلة فكونها غالية لايعني
أن لاتتزوج ..فهذا أمر وهذا أمر مختلف ..
عموماً من أجلها وكوني الفترة الاخيرة لم أتوفق أصلاً
فكل مرة أبحث بها أجد مشكلة تعيقني من اتمام الزواج
وبالاجمال تسببت لها بألم نفسي وفقدان للامان ..
ومايهمني حالياً هي .. ومن أجلها كتبت ..لاني أرى نفسيتها وأتفهم
مشاعرها ..وصرت انا بمنتصف الطريق ماعرفت أرجع ولاعرفت أتقدم
لاني أوجعتها نفسياً وأنا حقيقة لم أتقدم خطوة للامام ولاتم أصلاً هذا الموضوع
والآن والاهم هي ..كيف أرجع لها شعورها بالامان وأرجع لها سعادتها
اللي أجزم انها غادرتها منذ لحظة تفكيري بالموضوع ..
وشكراً
http://ift.tt/H2nC1e | هذا المحتوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق