سنبدأ باسم الله. برنامجا لعلاج العادة السرية عند الفتيات. الربنامج يدوم 90 يوما. عند طلب الانضمام نرجو وضع المعلومات التالية. عمرك . منذ متى بدات المشكلة. كم تكررينها في الاسبوع.كيف اثرت العادة السرية على حياتك جسديا عاطفيا نفسيا دينيا على دراستك او عملك و علاقتك بالناس.
خلال البرنامج سنفهم علميا ما هي المشكلة. لماذا يصعب جدا التخلص من العادة السرية. لماذا العادة السرية اكثر متعة من الجنس الحقيقي. و كيف ستحسين عندما تشفين منها.
قبل ان نبدا ساشرح لك لماذا لا يمكنك التوقف عن العادة السرية ؟
.................................................. ..................
مشكلك يتلخص في كلمة واحدة هي الادمان!
نعم اعني تماما هذه الكلمة. مثل ادمان التدخين . لكنه اسوأ لأنه يحطم حياتك. و سيحرمك من كل شيء جميل في هذه الحياة. حتى بعد الزواج صدقيني لن تحسي باي طعم للجنس مع زوجك و لا باي متعة لان المشكلة انك لا تدمنين الجنس و لا تدمنين العادة السرية و لكن تدمنين شيئا اخرهو الخيال الجنسي . فحتى اذا اخترت العادة السرية كوسيلة للمتعة فالجسم يحتاج الى الجنس مرة كل عدة ايام طالما انه خلال العادة السرية تركزين على الاحساس و اللمس فقط. لكن للاسف فانت تغرقين في احلام و خيالات جنسية غير واقعية لكنها رائعة تنقلك الى عالم اخر من المتعة المطلقة. ترسمين مئات الصور خلال بضع دقائق . الجنس مع ممثل مشهور ثم الجنس على شاطيء جميل ثم الجنس و انت تطفين في السماء ثم الجنس والاخرون يشاهدونك و يحسدونك على جمالك و كم انت فاتنة. مئات الصور تتطاير في عقلك بسرعة تجعل المادة المسؤولة عن السعادة و المسؤولة عن الادمان و هي الدوبامين تفرز بشكل خيالي. عند الجنس الطبيعي تفرز المادة دفعة واحدة عند النشوة. و لكن الصور التي ترسمينها تجعل المادة تفرز عشرات المرات في دقائق. ما هذه المتعة. يشجع افرازها الصور و القصص الرومنسية الجديدة كل مرة. انه ما يسمى بالاثارة و الصدمة. كل ما كانت الصدمة اكبر كانت المتعة اكبر. كلما كانت الصورة مخالفة لللواقع احببتها اكثر. انظري جيدا لنفسك بعدما كنت تتخيلين رجلا يضمك فقط لتمارسي العادة السرية. اصبحت الصور العادية لا تثيرك. تتغير رغباتك الجنسية عبر الوقت . بدات تقفزين الى اشياء اكثر صدمة. مثلا تحبين ان تتخيلي من يمارس عليك الجنس بعنف. و ربما تحبين ان تتخيلي تعرضك للاغتصاب. عبر الوقت تصبح هذه ايضا لا تثيرك و تغيرين الى اشياء اخرى. ستنقص رغبتك الطبيعية عبر الوقت. لن يرضيك الجنس مع زوجك في المستقبل. ماذا يفعل المسكين لاثارتك امام مئات الصور الرائعة التي ترسمينها في خيالك. لن يصل الى ان يحرك جزءا من الالف من المشاعر التي تحسينها في خيالاتك. انها شعور رائع. المتعة المطلقة مع هذه الصور.يمكن ان تظلي لساعات طوال تنسجين قصصا جديدة مغامرات جديدة حكايات جديدة ابطال جدد لا يماثلهم اي رجل في العالم. فارس احلام وصل درجة الكمال. لا يرفع عينيه عن جسمك. يذوب في ملمسك. و يعيش ليرضيك. هذا هو الخيال .
.................................................. ..............................
ان المشكل ليس في العادة السرية عندما تمارسينها باللمس و الاعتماد على الاحساس الحاضر في الجسم دون اي خيالات مهما كانت . كيف تعودين الى طبيعتك امراة طبيعية قادرة على الحب و الزواج. الحل يكون ترك مشاهدة اي صورة او قصة او فيلم او مسلسل رومانسي او موسيقى رومنسية او تخيل اي شيء جنسي في دماغك لمدة 90 يوما و الافضل التوقف عن مشاهدة التلفاز اصلا. عدم مشاهدة شاب في الشارع ثم تخيل الجتس معه.انها اعادة برمجة للدماغ و قطع الادمان بشكل كامل. قد ترغبين في العادة السرية خلال هذه المدة. قاومي فان لم تقدري فقومي بذلك بدون اي خيال او تصور اي قصة او تصور شخص معك. فقط اعتمادا على الاحساس و اللمس على البشرة. و لا تشعري باي ذنب من ذلك طالما لا يوجد تخيلات هو مجرد افراغ لرغبة طبيعية. ماذا سيحدث في الايام الاولى ستاتيك رغبة شديدة في العودة . ان الدماغ يصرخ بقوة لكنه لا يريد الجنس بل يريد الخيالات و القصص لانها من تعطيه مادة الادمان و هي الدوبامين. بعد ايام من التوقف ستفاجئين ستدخلين في مرحلة تختفي فيها اي مشاعر جنسية. ستبقى هذه المرحلة لعدة اسابيع. بعدها فجاة يعيد الدماغ برمجة نفسه. و تعود الرغبة الطبيعية عبر احلام جنسية اثناء النوم مثل اي فتاة طبيعية. بعد سنة من التوقف عن العادة السرية يعود الدماع كما لوانه ولد من جديد. ابداي و لا تخافي . انت قادرة على تحقيق ذلك. لان لديك الحق في الحياة. و لديك الحق في الحب الحقيقي. و سابدا بالحساب لك. اليوم هو اليوم الاول. سنتابعك حتى اليوم 90.
.................................................. ..............................................
سجلي عدادين
1-متى تركت الخيالات الجنسية و مشاهدة التلفاز او اي صور و موسيقى رومنسية و هو اهم عداد اذا عاد الى الصفر اعيدي كل شيء من جديد رمزه خ
2-ماهي اخر مرة مارست العادة السرية رمزه ع
مثلا خ 30 ع 10 اي تركت الخيالات منذ 30 يوم و لم تمارسي العادة السرية منذ 10 ايام
خلال البرنامج سنفهم علميا ما هي المشكلة. لماذا يصعب جدا التخلص من العادة السرية. لماذا العادة السرية اكثر متعة من الجنس الحقيقي. و كيف ستحسين عندما تشفين منها.
قبل ان نبدا ساشرح لك لماذا لا يمكنك التوقف عن العادة السرية ؟
.................................................. ..................
مشكلك يتلخص في كلمة واحدة هي الادمان!
نعم اعني تماما هذه الكلمة. مثل ادمان التدخين . لكنه اسوأ لأنه يحطم حياتك. و سيحرمك من كل شيء جميل في هذه الحياة. حتى بعد الزواج صدقيني لن تحسي باي طعم للجنس مع زوجك و لا باي متعة لان المشكلة انك لا تدمنين الجنس و لا تدمنين العادة السرية و لكن تدمنين شيئا اخرهو الخيال الجنسي . فحتى اذا اخترت العادة السرية كوسيلة للمتعة فالجسم يحتاج الى الجنس مرة كل عدة ايام طالما انه خلال العادة السرية تركزين على الاحساس و اللمس فقط. لكن للاسف فانت تغرقين في احلام و خيالات جنسية غير واقعية لكنها رائعة تنقلك الى عالم اخر من المتعة المطلقة. ترسمين مئات الصور خلال بضع دقائق . الجنس مع ممثل مشهور ثم الجنس على شاطيء جميل ثم الجنس و انت تطفين في السماء ثم الجنس والاخرون يشاهدونك و يحسدونك على جمالك و كم انت فاتنة. مئات الصور تتطاير في عقلك بسرعة تجعل المادة المسؤولة عن السعادة و المسؤولة عن الادمان و هي الدوبامين تفرز بشكل خيالي. عند الجنس الطبيعي تفرز المادة دفعة واحدة عند النشوة. و لكن الصور التي ترسمينها تجعل المادة تفرز عشرات المرات في دقائق. ما هذه المتعة. يشجع افرازها الصور و القصص الرومنسية الجديدة كل مرة. انه ما يسمى بالاثارة و الصدمة. كل ما كانت الصدمة اكبر كانت المتعة اكبر. كلما كانت الصورة مخالفة لللواقع احببتها اكثر. انظري جيدا لنفسك بعدما كنت تتخيلين رجلا يضمك فقط لتمارسي العادة السرية. اصبحت الصور العادية لا تثيرك. تتغير رغباتك الجنسية عبر الوقت . بدات تقفزين الى اشياء اكثر صدمة. مثلا تحبين ان تتخيلي من يمارس عليك الجنس بعنف. و ربما تحبين ان تتخيلي تعرضك للاغتصاب. عبر الوقت تصبح هذه ايضا لا تثيرك و تغيرين الى اشياء اخرى. ستنقص رغبتك الطبيعية عبر الوقت. لن يرضيك الجنس مع زوجك في المستقبل. ماذا يفعل المسكين لاثارتك امام مئات الصور الرائعة التي ترسمينها في خيالك. لن يصل الى ان يحرك جزءا من الالف من المشاعر التي تحسينها في خيالاتك. انها شعور رائع. المتعة المطلقة مع هذه الصور.يمكن ان تظلي لساعات طوال تنسجين قصصا جديدة مغامرات جديدة حكايات جديدة ابطال جدد لا يماثلهم اي رجل في العالم. فارس احلام وصل درجة الكمال. لا يرفع عينيه عن جسمك. يذوب في ملمسك. و يعيش ليرضيك. هذا هو الخيال .
.................................................. ..............................
ان المشكل ليس في العادة السرية عندما تمارسينها باللمس و الاعتماد على الاحساس الحاضر في الجسم دون اي خيالات مهما كانت . كيف تعودين الى طبيعتك امراة طبيعية قادرة على الحب و الزواج. الحل يكون ترك مشاهدة اي صورة او قصة او فيلم او مسلسل رومانسي او موسيقى رومنسية او تخيل اي شيء جنسي في دماغك لمدة 90 يوما و الافضل التوقف عن مشاهدة التلفاز اصلا. عدم مشاهدة شاب في الشارع ثم تخيل الجتس معه.انها اعادة برمجة للدماغ و قطع الادمان بشكل كامل. قد ترغبين في العادة السرية خلال هذه المدة. قاومي فان لم تقدري فقومي بذلك بدون اي خيال او تصور اي قصة او تصور شخص معك. فقط اعتمادا على الاحساس و اللمس على البشرة. و لا تشعري باي ذنب من ذلك طالما لا يوجد تخيلات هو مجرد افراغ لرغبة طبيعية. ماذا سيحدث في الايام الاولى ستاتيك رغبة شديدة في العودة . ان الدماغ يصرخ بقوة لكنه لا يريد الجنس بل يريد الخيالات و القصص لانها من تعطيه مادة الادمان و هي الدوبامين. بعد ايام من التوقف ستفاجئين ستدخلين في مرحلة تختفي فيها اي مشاعر جنسية. ستبقى هذه المرحلة لعدة اسابيع. بعدها فجاة يعيد الدماغ برمجة نفسه. و تعود الرغبة الطبيعية عبر احلام جنسية اثناء النوم مثل اي فتاة طبيعية. بعد سنة من التوقف عن العادة السرية يعود الدماع كما لوانه ولد من جديد. ابداي و لا تخافي . انت قادرة على تحقيق ذلك. لان لديك الحق في الحياة. و لديك الحق في الحب الحقيقي. و سابدا بالحساب لك. اليوم هو اليوم الاول. سنتابعك حتى اليوم 90.
.................................................. ..............................................
سجلي عدادين
1-متى تركت الخيالات الجنسية و مشاهدة التلفاز او اي صور و موسيقى رومنسية و هو اهم عداد اذا عاد الى الصفر اعيدي كل شيء من جديد رمزه خ
2-ماهي اخر مرة مارست العادة السرية رمزه ع
مثلا خ 30 ع 10 اي تركت الخيالات منذ 30 يوم و لم تمارسي العادة السرية منذ 10 ايام
http://ift.tt/H2nC1e | هذا المحتوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق