أنا شاب من بلد في المغرب العربي
نشأت في عائلة محافظة وصغيرة
مع أخوة ذكور
ليس لدي أخت
للأسف أعيش الان مشاكل جنسية بالجملة
وغير مستقرة تماما
منذ الصغر وأنا ألاعب بنات الجيران أو بنات الأقارب أتذكر جيدا أني كنت أعشق
أقدامهن
كنت أتعمد ملامستها أثناء اللعب
حتى بلغت كشاب ونضجت كبر معي هذا الشعور وأصبح يشكل هاجس يومي بالنسبة لي
كنت أتمنى رؤية ومداعبة كل أقدام النساء سواء زميلاتي في الدراسة أو أساتذتي وحتى زميلاتي في العمل لاحقا
سيطرة عليا الفكرة بشكل أصبح يؤرقني ويجعلني أتصرف بغرابة في بعض الأحيان
كان ألاحق فتيات في الطريق لمراقبة أقدامهن الناعمة حتى اني حاولت مرة أن ألامس مرّة قدم سيّدة في مصعد لما كنا منفردين أمام هلعها وغرابتها مما صنعت
عندها أحسست بالكارثة وتوجهت لطبيبة نفسانية لم اقتنع بما قدمته لي من عقارات كحل ونسيت أمرها
مرّة الأيام هكذا وأصبحت كل لذتي الجنسية مرتبطة بالاقدام ولاألقي بالا بجسد المرأة كسائر الرجال الطبييعين
حتى اكتشفت الأسوء..
تعرّفت الي فتاة بشكل افتراضي صارحتها بكل هذا ومثل ردها الصريح لي صاعقة ونقطة تحول كبرى
كانت الوحيدة التي صارحتنى بأن لي من النعومة والميوعة مايكفي بأن يفضحنى و يلاحظ الجميع
وربما أكون فعلا مخنثا
لم أكن أريد تصديقها حتى توالت الصدمات عندما تذكرت تعاليق كثيرين اما عن طريقة كلامي المنحلّة
أو في المشي وحتى في بعض الصور القديمة التي اعتبرتها هي والكثرين (الذين لايعرفوني ) ممن عرضتها عليهم بشكل متخفي لاحقا ..أنثوية
نفور كالثيرين من البنات الي ارتبطت بهن رغم تعلقهن بي في بادىء الأمر لمظهري الأنيق وبعض تعاليقهن بشكل هزلي
وعدم رغبتي كسائر الشبان في سني الي الزواج وخوفي المجهول منه
بعد كل هذه الأدلة الي اجتمعت عندي لم أقدر رفض الحقيقة لأني اكتشفت حقا بما في داخلي ولم أكن أتصرف الا بعفوية
بالرغم اني لم أنجذب من قبل الي الذكور
الا انني أحسست نفسي مرتاحا نفسيا لاستسلامي الي الفكرة
ولا أسعى والله المستعان الى أن أقع في ما حرم الله
لكن ماعلاقة كل هذا بعشقي لأقدام النساء وأحذيتهن هل يعقل أن تكون اعجاب بأنثويتها وبالتالي نابعة من جملة تصرفاتي الأنثوية
كولع سائر الفتيات بنعومة الأضافر والأحذية الأنيقة والجذابة
أنا الان في حيرة و شبه مستسلم لما اعتبرتها حقيقة
نشأت في عائلة محافظة وصغيرة
مع أخوة ذكور
ليس لدي أخت
للأسف أعيش الان مشاكل جنسية بالجملة
وغير مستقرة تماما
منذ الصغر وأنا ألاعب بنات الجيران أو بنات الأقارب أتذكر جيدا أني كنت أعشق
أقدامهن
كنت أتعمد ملامستها أثناء اللعب
حتى بلغت كشاب ونضجت كبر معي هذا الشعور وأصبح يشكل هاجس يومي بالنسبة لي
كنت أتمنى رؤية ومداعبة كل أقدام النساء سواء زميلاتي في الدراسة أو أساتذتي وحتى زميلاتي في العمل لاحقا
سيطرة عليا الفكرة بشكل أصبح يؤرقني ويجعلني أتصرف بغرابة في بعض الأحيان
كان ألاحق فتيات في الطريق لمراقبة أقدامهن الناعمة حتى اني حاولت مرة أن ألامس مرّة قدم سيّدة في مصعد لما كنا منفردين أمام هلعها وغرابتها مما صنعت
عندها أحسست بالكارثة وتوجهت لطبيبة نفسانية لم اقتنع بما قدمته لي من عقارات كحل ونسيت أمرها
مرّة الأيام هكذا وأصبحت كل لذتي الجنسية مرتبطة بالاقدام ولاألقي بالا بجسد المرأة كسائر الرجال الطبييعين
حتى اكتشفت الأسوء..
تعرّفت الي فتاة بشكل افتراضي صارحتها بكل هذا ومثل ردها الصريح لي صاعقة ونقطة تحول كبرى
كانت الوحيدة التي صارحتنى بأن لي من النعومة والميوعة مايكفي بأن يفضحنى و يلاحظ الجميع
وربما أكون فعلا مخنثا
لم أكن أريد تصديقها حتى توالت الصدمات عندما تذكرت تعاليق كثيرين اما عن طريقة كلامي المنحلّة
أو في المشي وحتى في بعض الصور القديمة التي اعتبرتها هي والكثرين (الذين لايعرفوني ) ممن عرضتها عليهم بشكل متخفي لاحقا ..أنثوية
نفور كالثيرين من البنات الي ارتبطت بهن رغم تعلقهن بي في بادىء الأمر لمظهري الأنيق وبعض تعاليقهن بشكل هزلي
وعدم رغبتي كسائر الشبان في سني الي الزواج وخوفي المجهول منه
بعد كل هذه الأدلة الي اجتمعت عندي لم أقدر رفض الحقيقة لأني اكتشفت حقا بما في داخلي ولم أكن أتصرف الا بعفوية
بالرغم اني لم أنجذب من قبل الي الذكور
الا انني أحسست نفسي مرتاحا نفسيا لاستسلامي الي الفكرة
ولا أسعى والله المستعان الى أن أقع في ما حرم الله
لكن ماعلاقة كل هذا بعشقي لأقدام النساء وأحذيتهن هل يعقل أن تكون اعجاب بأنثويتها وبالتالي نابعة من جملة تصرفاتي الأنثوية
كولع سائر الفتيات بنعومة الأضافر والأحذية الأنيقة والجذابة
أنا الان في حيرة و شبه مستسلم لما اعتبرتها حقيقة
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق