بسم الله الرحمن الرحيم
الأم:سآره يّ بنتي تعآلي سآعديني!!
سآره:في عالم ثآني تكلم صآحبتها على الواتس..
الأم:صفيه حبيبتي تعآلي يمه!!
صفيه:السمآعآت في أذنها وعايشه حيآتهآآ..
الأم:حصه يابنيتي تعاليلي!!
حصه:يووه يمه لحظه بس خليني أخلص هالمسلسل..
وكل يوم على هذآ الحآل لاجمعه عائليه ولاسهره ولاتناقش بأمور البيت والأسره ولاشئ كل وحده في حآلهآ ومرات يتطور الموضوع وتلاقي البنت ماتدري عن اخواتها ولا امهآآ التقنيه أشغلتهم حابسسه نفسها بغرفتهآآ من تقنيه لتقنيه وياليتها على شئ مفيد ضرر في ضرر الله المستعآآن..
نبغى الاسره ترجع لمكآنتها نبغى عصرياتنا تكون دافئه بجمعه الأهل والقهوه والحلآ ألآحظ في كثيير من العائلآت تفتقد هالشئ..
ومرات تجيني وحده من البنات تقول يووه امس ماشفت امي!!
نوم وجوال وبس !!
مانمنعك تستخدمي التقنيه بس احسني استخدامها وسخريها في رضا الله سبحآنه صلِ بها رحمك احسني الي غيرك اسعدِ قلب غيركك ولكن لاتهملي أهلك عائلك فهم لهم عليكِ حقآآ~ْ}}
من هديه صلى الله عليه وسلم..
آخَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ سَلْمَانَ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ ، فَزَارَ سَلْمَانُ أَبَا الدَّرْدَاءِ ، فَرَأَى أُمَّ الدَّرْدَاءِ مُتَبَذِّلَةً ، فَقَالَ لَهَا : مَا شَأْنُكِ يَا أُمَّ الدَّرْدَاءِ ؟ قَالَتْ : إِنَّ أَخَاكَ أَبَا الدَّرْدَاءِ يَقُومُ اللَّيْلَ وَيَصُومُ النَّهَارَ وَلَيْسَ لَهُ فِي شَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا حَاجَةٌ ، فَجَاءَ أَبُو الدَّرْدَاءِ ، فَرَحَّبَ بِهِ وَقَدَّمَ إِلَيْهِ طَعَامًا ، فَقَالَ لَهُ سَلْمَانُ : اطْعَمْ ، فَقَالَ : إِنِّي صَائِمٌ ، قَالَ : أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ لَتُفْطِرَنَّهُ ، قَالَ : مَا آكُلُ حَتَّى تَأْكُلَ . ثُمَّ بَاتَ عِنْدَهُ ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ اللَّيْلِ أَرَادَ أَبُو الدَّرْدَاءِ أَنْ يَقُومَ فَمَنَعَهُ سَلْمَانُ ، فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ إِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، فَصُمْ وَأَفْطِرْ ، وَصَلِّ وَآتِ أَهْلَكَ ، وَأَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ ، فَلَمَّا كَانَ فِي الصُّبْحِ ، قَالَ : قُمِ الآنَ إِنْ شِئْتَ ، قَالَ : فَقَامَا فَصَلَّيَا ثُمَّ رَكَعَا ، ثُمَّ خَرَجَا إِلَى الصَّلاةِ ، وَجَاءَ أَبُو الدَّرْدَاءِ لِيُخْبِرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالَّذِي أَمَرَهُ سَلْمَانُ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا مِثْلَ الَّذِي قَالَ لَكَ سَلْمَانُ " .
يالله سبحآنك ربي ان لأهلك عليك حقا!!وماكان انشغاله الا لطآعه ربه وماهي أحوالنا ونحن ألهتنا المعاصي عن ربنا وديننا وأهلهآآ..<<تفكرووا
الأم:سآره يّ بنتي تعآلي سآعديني!!
سآره:في عالم ثآني تكلم صآحبتها على الواتس..
الأم:صفيه حبيبتي تعآلي يمه!!
صفيه:السمآعآت في أذنها وعايشه حيآتهآآ..
الأم:حصه يابنيتي تعاليلي!!
حصه:يووه يمه لحظه بس خليني أخلص هالمسلسل..
وكل يوم على هذآ الحآل لاجمعه عائليه ولاسهره ولاتناقش بأمور البيت والأسره ولاشئ كل وحده في حآلهآ ومرات يتطور الموضوع وتلاقي البنت ماتدري عن اخواتها ولا امهآآ التقنيه أشغلتهم حابسسه نفسها بغرفتهآآ من تقنيه لتقنيه وياليتها على شئ مفيد ضرر في ضرر الله المستعآآن..
نبغى الاسره ترجع لمكآنتها نبغى عصرياتنا تكون دافئه بجمعه الأهل والقهوه والحلآ ألآحظ في كثيير من العائلآت تفتقد هالشئ..
ومرات تجيني وحده من البنات تقول يووه امس ماشفت امي!!
نوم وجوال وبس !!
مانمنعك تستخدمي التقنيه بس احسني استخدامها وسخريها في رضا الله سبحآنه صلِ بها رحمك احسني الي غيرك اسعدِ قلب غيركك ولكن لاتهملي أهلك عائلك فهم لهم عليكِ حقآآ~ْ}}
من هديه صلى الله عليه وسلم..
آخَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ سَلْمَانَ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ ، فَزَارَ سَلْمَانُ أَبَا الدَّرْدَاءِ ، فَرَأَى أُمَّ الدَّرْدَاءِ مُتَبَذِّلَةً ، فَقَالَ لَهَا : مَا شَأْنُكِ يَا أُمَّ الدَّرْدَاءِ ؟ قَالَتْ : إِنَّ أَخَاكَ أَبَا الدَّرْدَاءِ يَقُومُ اللَّيْلَ وَيَصُومُ النَّهَارَ وَلَيْسَ لَهُ فِي شَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا حَاجَةٌ ، فَجَاءَ أَبُو الدَّرْدَاءِ ، فَرَحَّبَ بِهِ وَقَدَّمَ إِلَيْهِ طَعَامًا ، فَقَالَ لَهُ سَلْمَانُ : اطْعَمْ ، فَقَالَ : إِنِّي صَائِمٌ ، قَالَ : أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ لَتُفْطِرَنَّهُ ، قَالَ : مَا آكُلُ حَتَّى تَأْكُلَ . ثُمَّ بَاتَ عِنْدَهُ ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ اللَّيْلِ أَرَادَ أَبُو الدَّرْدَاءِ أَنْ يَقُومَ فَمَنَعَهُ سَلْمَانُ ، فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ إِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، فَصُمْ وَأَفْطِرْ ، وَصَلِّ وَآتِ أَهْلَكَ ، وَأَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ ، فَلَمَّا كَانَ فِي الصُّبْحِ ، قَالَ : قُمِ الآنَ إِنْ شِئْتَ ، قَالَ : فَقَامَا فَصَلَّيَا ثُمَّ رَكَعَا ، ثُمَّ خَرَجَا إِلَى الصَّلاةِ ، وَجَاءَ أَبُو الدَّرْدَاءِ لِيُخْبِرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالَّذِي أَمَرَهُ سَلْمَانُ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا مِثْلَ الَّذِي قَالَ لَكَ سَلْمَانُ " .
يالله سبحآنك ربي ان لأهلك عليك حقا!!وماكان انشغاله الا لطآعه ربه وماهي أحوالنا ونحن ألهتنا المعاصي عن ربنا وديننا وأهلهآآ..<<تفكرووا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق