السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ؛؛لا أعرف من أين أبدأ
قصتي متزوج منذ عامين ولدي طفلة زوجتي دائمة المشاكل وعلى أقل الخلافات تطلب الطلاق والانفصال
وحاولت بكل الطرق تنبهيها بأن الطلاق ليس لعبة وربما في ساعة يغلبني الشيطان واقولها ونهدم حياتنا
فكانت تبتعد عن ذلك لأيام ومن بعدها تعود أشد إلحاحاً مما كانت عليه في طلب الطلاق
في أحد الأيام أكتشفت أنها تشاهد أفلام إباحية على جوالها بالصدفة المحضة
وواجتها بالأفلام وموضوعها فاعتذرت اعتذار بارد وقالت اني السبب في ذلك
بأني تغيرت ولم اعد كما كنت وانها لاترتاح في الممارسة الحميمة معي
فذكرت لها أني لااترك شيء في العلاقة لاأفعله وكل ذلك برغبة واستمتاع شديدين
واحيان كثيرة الممارسة تكرر اكثر من مرة يومياً او يوم بعد يوم
فقالت ليست بالعدد بل انا أتالم منك كثيراً في العلاقة واتظاهر بعكس ذلك
فلمتها لوماً شديداً لماذا لاتتكلمي لاتخبريني فبعدها في اي علاقة حتى وان بدا لي انها خفيفة
اصبحت تبكي فاضطررت للبعد عن العلاقة حرصاً عليها واهتميت بموضوعها طبياً
البعد كان جزيئاً وليس كلياً فاصبحت في الاسبوع مرتين او ثلات على الأكثر
لكي لاتظن أن ابتعدت عنها او هجرتها وكان يظهر لي انها سعيدة بذلك فلم تعد تتألم ولاتبكي
بعدها حصلت بيننا مشاكل كبيرة سببها جميعاً عدم التفاهم وسوء الظن الملازم لها للأسف
فطلبت الطلاق ودخل أهلها في الموضوع وأهلي ووصل الوضع لأسوء مايمكن
فلم أسمع أسوء من كلامها واهلها في حياتي من سوء العشرة وكفران العشير
وقد خرجت من بيتي برغبتها ورغبة أهلها وذهبت إليهم
بعد ذلك بأيام دخل الشك في داخلي فأنا بحثث في داخلي ولم أرى أني قصرت في حقها
فدخلت على حساباتها في النت ووجدت الكارثة
زوجتي تخونني عبر جميع حساباتها في الايميل والفيس بوك والتويتر والسكايب والواتس
تخونني بالصوت والصورة والكام
وتواريخ المحادثات حديثة كلها من فور ذهابها لأهلها
وأحد تلك المحادثات قديم له أشهر قبل مغادرتها بيتي
هناك من نظر لزوجتي عبر البرنامج وتبادل أحاديث الغرام
وهناك كلام مبطن يفهم منه أن الأمور لم تتوقف فقط عند ذلك
بل ربما وصلت للجنس على الكام
وهي تطلب الطلاق من قبلها
وانا الآن لاأريد طلاقها قبل معاقبتها على مافعلته
لأن الطلاق هو رغبتها بالاساس فهو ليس عقوبة لها
فكيف لي أن أعاقبها على هذه الخيانة
فقد فكرت في كل شيء حتى في رفعها إلى القضاء
مع الاثباتات المدينة لها ولمحادثاتها
لكن بيننا طفلة رضيعة أكثر مايؤلمني الآن أن هذه الخائنة أمها
أنا في مصيبة عظيمة وفي الم وجرح كبير
ولاأدري ماالحل الصحيح
قصتي متزوج منذ عامين ولدي طفلة زوجتي دائمة المشاكل وعلى أقل الخلافات تطلب الطلاق والانفصال
وحاولت بكل الطرق تنبهيها بأن الطلاق ليس لعبة وربما في ساعة يغلبني الشيطان واقولها ونهدم حياتنا
فكانت تبتعد عن ذلك لأيام ومن بعدها تعود أشد إلحاحاً مما كانت عليه في طلب الطلاق
في أحد الأيام أكتشفت أنها تشاهد أفلام إباحية على جوالها بالصدفة المحضة
وواجتها بالأفلام وموضوعها فاعتذرت اعتذار بارد وقالت اني السبب في ذلك
بأني تغيرت ولم اعد كما كنت وانها لاترتاح في الممارسة الحميمة معي
فذكرت لها أني لااترك شيء في العلاقة لاأفعله وكل ذلك برغبة واستمتاع شديدين
واحيان كثيرة الممارسة تكرر اكثر من مرة يومياً او يوم بعد يوم
فقالت ليست بالعدد بل انا أتالم منك كثيراً في العلاقة واتظاهر بعكس ذلك
فلمتها لوماً شديداً لماذا لاتتكلمي لاتخبريني فبعدها في اي علاقة حتى وان بدا لي انها خفيفة
اصبحت تبكي فاضطررت للبعد عن العلاقة حرصاً عليها واهتميت بموضوعها طبياً
البعد كان جزيئاً وليس كلياً فاصبحت في الاسبوع مرتين او ثلات على الأكثر
لكي لاتظن أن ابتعدت عنها او هجرتها وكان يظهر لي انها سعيدة بذلك فلم تعد تتألم ولاتبكي
بعدها حصلت بيننا مشاكل كبيرة سببها جميعاً عدم التفاهم وسوء الظن الملازم لها للأسف
فطلبت الطلاق ودخل أهلها في الموضوع وأهلي ووصل الوضع لأسوء مايمكن
فلم أسمع أسوء من كلامها واهلها في حياتي من سوء العشرة وكفران العشير
وقد خرجت من بيتي برغبتها ورغبة أهلها وذهبت إليهم
بعد ذلك بأيام دخل الشك في داخلي فأنا بحثث في داخلي ولم أرى أني قصرت في حقها
فدخلت على حساباتها في النت ووجدت الكارثة
زوجتي تخونني عبر جميع حساباتها في الايميل والفيس بوك والتويتر والسكايب والواتس
تخونني بالصوت والصورة والكام
وتواريخ المحادثات حديثة كلها من فور ذهابها لأهلها
وأحد تلك المحادثات قديم له أشهر قبل مغادرتها بيتي
هناك من نظر لزوجتي عبر البرنامج وتبادل أحاديث الغرام
وهناك كلام مبطن يفهم منه أن الأمور لم تتوقف فقط عند ذلك
بل ربما وصلت للجنس على الكام
وهي تطلب الطلاق من قبلها
وانا الآن لاأريد طلاقها قبل معاقبتها على مافعلته
لأن الطلاق هو رغبتها بالاساس فهو ليس عقوبة لها
فكيف لي أن أعاقبها على هذه الخيانة
فقد فكرت في كل شيء حتى في رفعها إلى القضاء
مع الاثباتات المدينة لها ولمحادثاتها
لكن بيننا طفلة رضيعة أكثر مايؤلمني الآن أن هذه الخائنة أمها
أنا في مصيبة عظيمة وفي الم وجرح كبير
ولاأدري ماالحل الصحيح
http://arb3.maktoob.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق