السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اخواني. احتاج مساعدتك و ارائكم في الموضوع. فا انا قلبي و عقلي لم يعد يحتمل و لا اريد انا ارتكب جريمه.
انا احب فتاة و خطبتها و هيا بنت خالتي. و نحن نحب بعض منذ زمن و مع انها ليست اجمل امرأه و هناك اجمل منها بجامعتي و لكنها متدينه و حافظة قران و ايضا طريفة و تضحك و تمرح و اعجبت بها كثيرا. اشعر فيها بالعفه و لقد اثرت علي و جعلتني اترك مصاحبة البنات و ايقاف عاداتي السيئه و بدأت مذاولة للجيم لسنتين صار شكلي مره زين و كل شي بحياتي تغير من معنويات و الاهتمام بالصلاه و انا شكور لها جدا انها فتحت قلبي للخير.
المهم. جائتني يوم و اخبرتني بشيئ صدمني. انها و هيا في الصغر من عمرها تعرضت للتحرش الجنسي من ابن عمها. في البدايه ادعت انها لا تتذكر شيئا مما حدث و انها تحاول و لكن لا تتذكر. و كلما سالتها عن تفاصيل جاوبتني و قالت انها لا تتذكر شيئا. فا اوقفت اسالتي و حاولت ان اتأقلم مع الصدمه. و لم اضغط عليها لانها ظنت اني ممكن راح اتركها بسبب ها الموضوع. لكني طمئنتها ووعدتها بأن ليس لها ذنب فيما حصل لها و انها كانت صغيره و هيا ما كانت تعرف ان هذا خطأ و لكنها كانت تخاف كثيرا و خافت ان تقول لأهلها. و تقول انها تعرضت للتحرش من ابن عمها الذي عمره 16 عام حوالي 5 مرات و في مرة منهم تعتقد انها خلعت ملابسها و لكن الحمد لله لم يحدث ايلاج و لكنها ليست واثقه اذا انها ما زالت بكر.
احاسيسي تلغبطت و اشعر بغضب شنيع. انا اعرف ابن عمها و هو صديق لي بس من بعيد. منعت نفسي من فعل اي شيئ لانها طلبت مني ذلك و حاولت ما في وسعها لتهدئتي و تقول انها سامحته في الله. و كانت تريد ان تتركني و تقول اني استحق افضل منها و فعلا حاولت فسخ الخطوبه و لكني رفضت و اصريت عليها فا بعد الحاح شديد وافقت. و بعد فتره طمئنتها و احببتها اكثر من الاول و عطفت عليها و نسيتها الموضوع. و انا ايضا سعيد انها لم تخبئ مني هذا الامر مع انه يحق لها ذلك و يحق لها ان لا تخبرني و لكنها اخبرتني.
و لكن ما جئت بهي هنا لأسأله هو اني اريد ان اواجه هذا الكلب. الذي هو ابن عمها. هو الان عمره 22 سنه. مره علي الحادثه 6 سنين. و انا واثق انه ما ذال يذكر. اريد انا اواجهه. لن افعل له شيئ فقط اريد انا اقول له ان الله كشفه امامي و انا لن اخبر احدا حفاظا علي خطيبتي من الفضيحه. و لكني اريد ان اسأله و ان انظر اليه و احرجه و اقول له هل انت نادم؟ هل توبت الي الله؟ مع اني اسمع عنه انه كثير الشجار مع اهله. و لكني لا استطيع ان اتركه هكذا يعيش و يظن ان ما فعله من الماضي المنسي. هو مستور عند الله و مستور من اهله و لكنه انكشف امامي و انا لن اكشفه لأحد. لكنا لا اريد ان اراه في يوم الزفاف ولا اريد اي علاقة به و اريده ان يعلم انه كان علي حافة الموت من ايام. و بعدها اتركه.
هل تعتقدون ان هذا تصرف صحيح؟ هناك نذهة عائليه في العيد الكبير و سوف اخذه علي جنب و اكلمه بكل هدوء فيما اخبرتكم اياه. ارجوكم اخبروني كيف اتعامل مع هذا الوضع و للعلم اني غير قابل علي التحكم في نفسي فا اقل شيئ اسويه هو ان اكلمه. فا لا جدوا من الردود اللي تقول ان اسامحه فا لن افعل. و لكن اريد ما زلت اريد رايكم فا ربما اكون مخطئا في تفكيري.
اخواني. احتاج مساعدتك و ارائكم في الموضوع. فا انا قلبي و عقلي لم يعد يحتمل و لا اريد انا ارتكب جريمه.
انا احب فتاة و خطبتها و هيا بنت خالتي. و نحن نحب بعض منذ زمن و مع انها ليست اجمل امرأه و هناك اجمل منها بجامعتي و لكنها متدينه و حافظة قران و ايضا طريفة و تضحك و تمرح و اعجبت بها كثيرا. اشعر فيها بالعفه و لقد اثرت علي و جعلتني اترك مصاحبة البنات و ايقاف عاداتي السيئه و بدأت مذاولة للجيم لسنتين صار شكلي مره زين و كل شي بحياتي تغير من معنويات و الاهتمام بالصلاه و انا شكور لها جدا انها فتحت قلبي للخير.
المهم. جائتني يوم و اخبرتني بشيئ صدمني. انها و هيا في الصغر من عمرها تعرضت للتحرش الجنسي من ابن عمها. في البدايه ادعت انها لا تتذكر شيئا مما حدث و انها تحاول و لكن لا تتذكر. و كلما سالتها عن تفاصيل جاوبتني و قالت انها لا تتذكر شيئا. فا اوقفت اسالتي و حاولت ان اتأقلم مع الصدمه. و لم اضغط عليها لانها ظنت اني ممكن راح اتركها بسبب ها الموضوع. لكني طمئنتها ووعدتها بأن ليس لها ذنب فيما حصل لها و انها كانت صغيره و هيا ما كانت تعرف ان هذا خطأ و لكنها كانت تخاف كثيرا و خافت ان تقول لأهلها. و تقول انها تعرضت للتحرش من ابن عمها الذي عمره 16 عام حوالي 5 مرات و في مرة منهم تعتقد انها خلعت ملابسها و لكن الحمد لله لم يحدث ايلاج و لكنها ليست واثقه اذا انها ما زالت بكر.
احاسيسي تلغبطت و اشعر بغضب شنيع. انا اعرف ابن عمها و هو صديق لي بس من بعيد. منعت نفسي من فعل اي شيئ لانها طلبت مني ذلك و حاولت ما في وسعها لتهدئتي و تقول انها سامحته في الله. و كانت تريد ان تتركني و تقول اني استحق افضل منها و فعلا حاولت فسخ الخطوبه و لكني رفضت و اصريت عليها فا بعد الحاح شديد وافقت. و بعد فتره طمئنتها و احببتها اكثر من الاول و عطفت عليها و نسيتها الموضوع. و انا ايضا سعيد انها لم تخبئ مني هذا الامر مع انه يحق لها ذلك و يحق لها ان لا تخبرني و لكنها اخبرتني.
و لكن ما جئت بهي هنا لأسأله هو اني اريد ان اواجه هذا الكلب. الذي هو ابن عمها. هو الان عمره 22 سنه. مره علي الحادثه 6 سنين. و انا واثق انه ما ذال يذكر. اريد انا اواجهه. لن افعل له شيئ فقط اريد انا اقول له ان الله كشفه امامي و انا لن اخبر احدا حفاظا علي خطيبتي من الفضيحه. و لكني اريد ان اسأله و ان انظر اليه و احرجه و اقول له هل انت نادم؟ هل توبت الي الله؟ مع اني اسمع عنه انه كثير الشجار مع اهله. و لكني لا استطيع ان اتركه هكذا يعيش و يظن ان ما فعله من الماضي المنسي. هو مستور عند الله و مستور من اهله و لكنه انكشف امامي و انا لن اكشفه لأحد. لكنا لا اريد ان اراه في يوم الزفاف ولا اريد اي علاقة به و اريده ان يعلم انه كان علي حافة الموت من ايام. و بعدها اتركه.
هل تعتقدون ان هذا تصرف صحيح؟ هناك نذهة عائليه في العيد الكبير و سوف اخذه علي جنب و اكلمه بكل هدوء فيما اخبرتكم اياه. ارجوكم اخبروني كيف اتعامل مع هذا الوضع و للعلم اني غير قابل علي التحكم في نفسي فا اقل شيئ اسويه هو ان اكلمه. فا لا جدوا من الردود اللي تقول ان اسامحه فا لن افعل. و لكن اريد ما زلت اريد رايكم فا ربما اكون مخطئا في تفكيري.
arb3.maktoob.com/vb/index.php | هذا المحتوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق