تنوية:
هذا الموضوع لغير الليبرالين والعلمانين والشويعين ورجال الدين والقوميون واليسارين واليمنين والشعراء والمغنين والمنتجين والاعلامين والبيقراطين.
مدخل ثوري:
عندما يحتاج شعب عربي الي العون ..يهب العالم العربي لمد يد العون بكل اشكال العون..شعبيا ورسميا
كواجب اسلامي ..او عروبي
وسائل الاعلام ...والحكومات ...والجامعة العربية..والافراد والجمعيات الخيرية...كلها ترعى مد العون.
ولكن ولا واحد من الجهات المذكورة مد يد العون
ل ملايين العربيات ممنوعات من حق الامومة!!
من فئة المطلقات والعوانس
هذا وئد مستتر ....متوراث من الجاهلية العربية.!!!
مخرج ثوري:
حق الامومة مشروع بالدين الاسلامي كحق انساني يحق للمطلقة والارملة والعانس الانتفاع به...لذا يحق لهن ان يتوفر لهن مؤسسات وهيئات اهلية و رسمية وقسم رسمي في الجامعة العربية
لدراسة المشكلة والعمل على على حلها قبل ان تتكون ..او قبل ان تتاقم.
الأسرة لبنة من لبنات سور المجتمع وقلاعه يجب ان تتكون بشكل قوي يتحقق معه بما لايقل عن النسبة التي تكفل مجتمع قوي متماسك صادق وواعي.
يتفرع مما سبق ...اعطاء المرأة العربية المحرومة من الامومة حقها بالأمومة من خلال زواج شرعي لاعرفي بالتعدد...ونصرة المظلوم او المظطهد وجزء من العادات العربية الاصيلة ...نتفخر بها ولا نطبقها !!!
نصرة العربيات المحرومات من حق الامومة واجب عروبي قومي وانساني يتحقق من خلال تحرر الرجل العربي اقتصاديا بعد تحريره فكريا ونفسيا
من خلال العمل العربي على مشروع استراتيجي
ترعاه الحكومات بمؤسساتها
وتنفذه رسميا او من خلال الجمعيات الخيرية والاجتماعية وفق ظوابط شرعية ومشروعة ووطنية.
هذا المشروع سيحقق نقلة نوعية في ميزان القوى العربي اجتماعيا و عسكريا واقتصاديا وسياسيا
ان لم تسعى او تحقق جامعة الدول العربية هذا الهدف الاممي الاستراتيجي ا حتى لنصرة العربيات المؤدات.....على الرجال الشرفاء الاحرار العمل على تحقيقه وتحمل تبعاته كلن في بلده.
معلومة ثورية:
بالتويتر من خلال حساب هيئة تعدد الزوجات تم التواصل مع اشهر الشخصيات العربية بالتويتر...... النتيجة ولا شخصية دينية او ليبرالية او علمانية او قومية او اعلامية او رسمية او رياضية او شاعر رتوت لحساب هيئة تعدد الزوجات.!!!؟
جقيقة ثورية:
العرب اكثر شعوب الأرض حبا للمدح
اعلان ثوري:
هذا الموضوع برعاية هيئة الحياة الزوجية التعددية من الدرجة الثورية تحت الوسطى.
هذا الموضوع لغير الليبرالين والعلمانين والشويعين ورجال الدين والقوميون واليسارين واليمنين والشعراء والمغنين والمنتجين والاعلامين والبيقراطين.
مدخل ثوري:
عندما يحتاج شعب عربي الي العون ..يهب العالم العربي لمد يد العون بكل اشكال العون..شعبيا ورسميا
كواجب اسلامي ..او عروبي
وسائل الاعلام ...والحكومات ...والجامعة العربية..والافراد والجمعيات الخيرية...كلها ترعى مد العون.
ولكن ولا واحد من الجهات المذكورة مد يد العون
ل ملايين العربيات ممنوعات من حق الامومة!!
من فئة المطلقات والعوانس
هذا وئد مستتر ....متوراث من الجاهلية العربية.!!!
مخرج ثوري:
حق الامومة مشروع بالدين الاسلامي كحق انساني يحق للمطلقة والارملة والعانس الانتفاع به...لذا يحق لهن ان يتوفر لهن مؤسسات وهيئات اهلية و رسمية وقسم رسمي في الجامعة العربية
لدراسة المشكلة والعمل على على حلها قبل ان تتكون ..او قبل ان تتاقم.
الأسرة لبنة من لبنات سور المجتمع وقلاعه يجب ان تتكون بشكل قوي يتحقق معه بما لايقل عن النسبة التي تكفل مجتمع قوي متماسك صادق وواعي.
يتفرع مما سبق ...اعطاء المرأة العربية المحرومة من الامومة حقها بالأمومة من خلال زواج شرعي لاعرفي بالتعدد...ونصرة المظلوم او المظطهد وجزء من العادات العربية الاصيلة ...نتفخر بها ولا نطبقها !!!
نصرة العربيات المحرومات من حق الامومة واجب عروبي قومي وانساني يتحقق من خلال تحرر الرجل العربي اقتصاديا بعد تحريره فكريا ونفسيا
من خلال العمل العربي على مشروع استراتيجي
ترعاه الحكومات بمؤسساتها
وتنفذه رسميا او من خلال الجمعيات الخيرية والاجتماعية وفق ظوابط شرعية ومشروعة ووطنية.
هذا المشروع سيحقق نقلة نوعية في ميزان القوى العربي اجتماعيا و عسكريا واقتصاديا وسياسيا

ان لم تسعى او تحقق جامعة الدول العربية هذا الهدف الاممي الاستراتيجي ا حتى لنصرة العربيات المؤدات.....على الرجال الشرفاء الاحرار العمل على تحقيقه وتحمل تبعاته كلن في بلده.
معلومة ثورية:
بالتويتر من خلال حساب هيئة تعدد الزوجات تم التواصل مع اشهر الشخصيات العربية بالتويتر...... النتيجة ولا شخصية دينية او ليبرالية او علمانية او قومية او اعلامية او رسمية او رياضية او شاعر رتوت لحساب هيئة تعدد الزوجات.!!!؟
جقيقة ثورية:
العرب اكثر شعوب الأرض حبا للمدح
اعلان ثوري:
هذا الموضوع برعاية هيئة الحياة الزوجية التعددية من الدرجة الثورية تحت الوسطى.
*صورة مع التحية لجامعة الدول العربية
http://arb3.maktoob.com

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق