السلام عليكم
في الحقيقة لا أدري من أين أبدأ وكيف أتكلم وأعبر عن مكنوناتي الداخلية ,,
فمنذ أن صارحني صديقي بوضعه البائس حتى أكفهرت في وجهي الدنيا , ولم يهدأ
لي جفن
تبدأ القصة عندما كنا مجتمعين في إستراحة , نقضي فيها أوقات ممتعه وسهرات
جميلة باللعب أو تبادل الاحاديث ( وسوالف المجالس) وبحكم أن غالبيتنا من
الفئة ( العزوبية ) , وبعضنا تزوج وصار يتردد عندنا بين الفينة والأخرى
في خضم هذه الأجواء البهيجه لفت نظري صديقي المعرس ( المتزوج حديثا ) لفت
نظري وهو مكتئب متضايق الخاطر على غير عادته , آثرت الصمت عنه لئلا أثقل
عليه لعلمي بشخصيته فهو من النوع الذي لا يحب التحدث عن مشاكله أمام
الجميع , , قاربت الجلسة على الانتهاء وذهب من ( أخويانا ) أكثر مما بقي
, أخذت صاحبي على جانب وسئلته ( وش فيك يافلان على غير عادتك , عسى ماشر
؟؟ ) فقال لي ( يا رجال خلها على الله ) فقلت له ( ماني تارك اللين تقولي
أنا خويك ولازم اعرف حتى أساعدك وانا اخوك )
فتنهد تنهيدة المخنوق من وضعه البائس ,, فقال لي وسأختصر ماقاله بطريقتي
حتى لا يطول الموضوع ,, أنه محتار مع زوجته ولم يعد يشعر بالراحه في بيته
معها وصارت تقلب بيته جحيما , قلت لم , قال أنها صارت لا يعجبها العجب
ولا الصيام بشهر رجب , فصارت تقارن حالته بحالة فلان وعلان , ولماذا لايعيشها
عيشة ( تطمح لها ) ,, وصار يحكي لي أنه قبل الزواج وبفترة الملكة كان
يقول لها عن وضعه وظروفه , وترد عليه إنها لم توافق عليه إلا وهي راضيه
بالعيش معه على الحلوه والمره , وسعادتها أن تكون في جانبه فقط , وووو
الخ << أعتقد أن الفكرة وصلت ولا يحتاج استرسال أكثر من ذلك
طبعا صاحبنا يعتبر من بيت متوسط الحال وهي كذلك , مثلهم مثل غالبية الناس
هدأت صاحبي وقلت له يجب أن تتعامل مع الأمر بعقلانية وعدم حساسية أو
اندفاع عاطفي , وأفهمته أن يكون معها واضح وصريح وحازم ويذكرها بأقوالها
قبل الزواج ,, وهكذا من الحلول
سؤالي البرئ :
لا أخفيكم بأني ( حقدت) على هذه الفئة من النساء اللتي لا تقدر نعمة الستر
اللتي أنعم الله به عليها , ولا تراعي زوجها في ظروفه وعيشه , وتعينه بعدم
الإكثار على كاهله بما لا يستطيعه ولا يتحمله ,, وكلنا نعرف وضع المجتمع من
حيث الغلاء وارتفاع تكاليف الحياة , فلا ينقص أن تأتي أنثى يفترض بها أن
تكون جنة ونعيما ولكنها تقلبها على الرجل ( تنكيد ) ولو جاء لها بأقصى
مالديه من قدرة ومايستطيعه من الناحية المادية لما رضيت وطالبت بالمزيد
وأتت ( بالمقارنات ) اللتي لا تخدمها ولا تخدمه
لماذا الكذب والنصب بأنها تريد أن تعيش مع زوج حياة زوجية هادئة جميلة
سعيدة وستعينه في مسيرة الحياة وتكون عون له وليس فرعون ( وهو لن يقصر
معها ) ,, لماذا تقول بأنها لا تريد إلا معه في قفص واحد وستجد السعادة
معه كيفما كان الظروف ,,, ثم بعد الزواج بفترة تبدأ الأقنعه بالسقوط
وتظهر نكديتها والعياذ بالله من النكد أينما كان
إني أتكلم عن البعض وليس الكل ,, أكرررها ((( البعض ))) من النساء
هلا بصرتموني وفهمتوني , لماذا هكذا يفعلون بعض الزيجات النسائية ؟؟
وماهي الحلول لتلك العلل ,, كفانا الله واياكم شرها
وسلامتكم واستروا ما واجهتم
في الحقيقة لا أدري من أين أبدأ وكيف أتكلم وأعبر عن مكنوناتي الداخلية ,,
فمنذ أن صارحني صديقي بوضعه البائس حتى أكفهرت في وجهي الدنيا , ولم يهدأ
لي جفن
تبدأ القصة عندما كنا مجتمعين في إستراحة , نقضي فيها أوقات ممتعه وسهرات
جميلة باللعب أو تبادل الاحاديث ( وسوالف المجالس) وبحكم أن غالبيتنا من
الفئة ( العزوبية ) , وبعضنا تزوج وصار يتردد عندنا بين الفينة والأخرى
في خضم هذه الأجواء البهيجه لفت نظري صديقي المعرس ( المتزوج حديثا ) لفت
نظري وهو مكتئب متضايق الخاطر على غير عادته , آثرت الصمت عنه لئلا أثقل
عليه لعلمي بشخصيته فهو من النوع الذي لا يحب التحدث عن مشاكله أمام
الجميع , , قاربت الجلسة على الانتهاء وذهب من ( أخويانا ) أكثر مما بقي
, أخذت صاحبي على جانب وسئلته ( وش فيك يافلان على غير عادتك , عسى ماشر
؟؟ ) فقال لي ( يا رجال خلها على الله ) فقلت له ( ماني تارك اللين تقولي
أنا خويك ولازم اعرف حتى أساعدك وانا اخوك )
فتنهد تنهيدة المخنوق من وضعه البائس ,, فقال لي وسأختصر ماقاله بطريقتي
حتى لا يطول الموضوع ,, أنه محتار مع زوجته ولم يعد يشعر بالراحه في بيته
معها وصارت تقلب بيته جحيما , قلت لم , قال أنها صارت لا يعجبها العجب
ولا الصيام بشهر رجب , فصارت تقارن حالته بحالة فلان وعلان , ولماذا لايعيشها
عيشة ( تطمح لها ) ,, وصار يحكي لي أنه قبل الزواج وبفترة الملكة كان
يقول لها عن وضعه وظروفه , وترد عليه إنها لم توافق عليه إلا وهي راضيه
بالعيش معه على الحلوه والمره , وسعادتها أن تكون في جانبه فقط , وووو
الخ << أعتقد أن الفكرة وصلت ولا يحتاج استرسال أكثر من ذلك
طبعا صاحبنا يعتبر من بيت متوسط الحال وهي كذلك , مثلهم مثل غالبية الناس
هدأت صاحبي وقلت له يجب أن تتعامل مع الأمر بعقلانية وعدم حساسية أو
اندفاع عاطفي , وأفهمته أن يكون معها واضح وصريح وحازم ويذكرها بأقوالها
قبل الزواج ,, وهكذا من الحلول
سؤالي البرئ :
لا أخفيكم بأني ( حقدت) على هذه الفئة من النساء اللتي لا تقدر نعمة الستر
اللتي أنعم الله به عليها , ولا تراعي زوجها في ظروفه وعيشه , وتعينه بعدم
الإكثار على كاهله بما لا يستطيعه ولا يتحمله ,, وكلنا نعرف وضع المجتمع من
حيث الغلاء وارتفاع تكاليف الحياة , فلا ينقص أن تأتي أنثى يفترض بها أن
تكون جنة ونعيما ولكنها تقلبها على الرجل ( تنكيد ) ولو جاء لها بأقصى
مالديه من قدرة ومايستطيعه من الناحية المادية لما رضيت وطالبت بالمزيد
وأتت ( بالمقارنات ) اللتي لا تخدمها ولا تخدمه
لماذا الكذب والنصب بأنها تريد أن تعيش مع زوج حياة زوجية هادئة جميلة
سعيدة وستعينه في مسيرة الحياة وتكون عون له وليس فرعون ( وهو لن يقصر
معها ) ,, لماذا تقول بأنها لا تريد إلا معه في قفص واحد وستجد السعادة
معه كيفما كان الظروف ,,, ثم بعد الزواج بفترة تبدأ الأقنعه بالسقوط
وتظهر نكديتها والعياذ بالله من النكد أينما كان
إني أتكلم عن البعض وليس الكل ,, أكرررها ((( البعض ))) من النساء
هلا بصرتموني وفهمتوني , لماذا هكذا يفعلون بعض الزيجات النسائية ؟؟
وماهي الحلول لتلك العلل ,, كفانا الله واياكم شرها
وسلامتكم واستروا ما واجهتم
http://arb3.maktoob.com

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق