السلام عليكم
انا عمري 26 سنة,خاطب, ومبتعث في امريكا. في حياتي ما شرب ولا حتى زنيت كنت شاب معتدل حتى الدخان ما اطيق ريحته, طموح, متفائل رغم الضغوطات التي تحصل لي في بلد الغربة الا ثابت, في احدى اليالي ذهبت مع اصدقائي للعشاء
في في لحظة ضعف قررت ان اعصي ربي وان ازني,
دخلت في غرفت المراه لكي امارس الجنس ولكن ذكري لم ينتصب ابدا, مع انها كان جميله, ولكن لم ينتصب.
خرجت من عندها والخوف يغمر وجهي ليس بسبب المعصية التي كت ان افعلها ولكن بسبب عدم الانتصاب(اسال الله ان يغفر لي).
خفت كثيرا باني عاجز ذهبت الى البيت واشغلت الافلام الاباحية الا وذكري انتصب اتصاب طبيعي والشهوه دخلت الى جسدي,
فكرت كثيرا كثيرا في موضوع العجز وذكري ينتصب اذا شاهدت افلاما اباحية او رائيت فتاة جميله والرغبة موجوده. قررت ان افعلها مره اخرى لكي اختبر نفسي مره اخرى والنتيجة كما هي لم ينتصب بل انني جلبتها الى شقتي لكن اشعر بالاسترخاء قليل كنت مرتبك وخائف ولم ينتصب, قلت لنفسي لعلها خيره, هناك فتاة تنتظرني في المملكة وعفيفة, المهم فكرت في هذه النقطة "لعلها خيرة" ولكن ماذا لو انني حقا عاجز.
لليله كت ان اتصل على ابي لكي الغي الخطبة لانني لا اريد ان اتعبها معي.
اطرحوا علي تجربتكم.
ملاحظة لا اريد احكام علي فانا رجل اعرف انني كت ان افعل الخطا فلا تتعب نفسك بالحكم علي.
في في لحظة ضعف قررت ان اعصي ربي وان ازني,
دخلت في غرفت المراه لكي امارس الجنس ولكن ذكري لم ينتصب ابدا, مع انها كان جميله, ولكن لم ينتصب.
خرجت من عندها والخوف يغمر وجهي ليس بسبب المعصية التي كت ان افعلها ولكن بسبب عدم الانتصاب(اسال الله ان يغفر لي).
خفت كثيرا باني عاجز ذهبت الى البيت واشغلت الافلام الاباحية الا وذكري انتصب اتصاب طبيعي والشهوه دخلت الى جسدي,
فكرت كثيرا كثيرا في موضوع العجز وذكري ينتصب اذا شاهدت افلاما اباحية او رائيت فتاة جميله والرغبة موجوده. قررت ان افعلها مره اخرى لكي اختبر نفسي مره اخرى والنتيجة كما هي لم ينتصب بل انني جلبتها الى شقتي لكن اشعر بالاسترخاء قليل كنت مرتبك وخائف ولم ينتصب, قلت لنفسي لعلها خيره, هناك فتاة تنتظرني في المملكة وعفيفة, المهم فكرت في هذه النقطة "لعلها خيرة" ولكن ماذا لو انني حقا عاجز.
لليله كت ان اتصل على ابي لكي الغي الخطبة لانني لا اريد ان اتعبها معي.
اطرحوا علي تجربتكم.
ملاحظة لا اريد احكام علي فانا رجل اعرف انني كت ان افعل الخطا فلا تتعب نفسك بالحكم علي.
arb3.maktoob.com/vb/index.php | هذا المحتوى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق