السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أنا متزوج زوجتين وأعامل كل منهما بما يرضي الله سبحانه وتعالى , وخلاصة الموضوع إني أعيش في نار الغيرة بين كل من الزوجتين , والحمد لله الحياة ماشية .
يعني تمر أيام مرة وتعقبها أيام حلوة
بالرغم إني أحاول قدر المستطاع أن لاأشب نار الغيرة بينهما .
يعني ماأجيب لوحدة سيرة الثانية , ولا أسولف عن البيت أو العيال وحتى لو جروني لهذه المواضيع أحاول أتهرب .
حتى لاأطيل عليكم زوجتي الأولى عندي منها عيال ولي معاها عشرة طويلة ورغم غيرتها إلا إنها مامرة بحياتها قلت أدبها علي أو تجاوزت حدودها , لكن غيرة حريم مثل بكاء وصياح وأنت تعطيها وتحبها وتروح لها أكثر منا ومن هذا الكلام إللي أمرره وأحاول أطيب الخواطر بشكل وبآخر .
أما زوجتي الثانية فصار لنا قريب سنتين من تزوجنا وماعندي منها أطفال , لكن غيرتها جنونية , يعني من تشوفني أمسك الجوال تجي تناظر فيه إيش قاعد أكتب ومع مين أتكلم , وإذا أرسلت لها رسالة جميلة على الواتس آب تقول لي ياترى رسلت لحبيبة القلب قبلي ولا , وإذا فتحت الجوال أحياناً تسحبه من إيدي وتفتش آخر المكالمات أو الرسايل !
أنا تضايقت كثير وحاولت أكثر من مرة أنبهها إن هذه الغيرة راح تدمر علاقتنا لكن أشعر إن الأمور تنحل شهر وشهرين ثم ترجع حليمة لعادتها القديمة !
تفتيش الجوال في وقت النوم أو وقت غيابي مثلاً , وتحاسبني على التأخير والجية وين بتروح وليش تأخرت , وكلام من هذا وذاك .
هذا كله في صوب لكن المشكلة الأخيرة من يومين
كنت ماسك الجوال أراسل واتس آب مع الأصدقاء , ثم قلت لها عندي شغلة مع الشباب وراح أغيب ساعتين وأرجع .
لما رجعت لاحضتها متغيرة 180 درجة ومعصبة ومتضايقة
أنا ماعطيتها وجه , وقلت في خاطري مصيرها تقول لي ليمن تهدأ إيش مضايقها .
رحت البيت الثاني لأنه بدأ يومهم
تفاجأت برسايل من زوجتي الثانية فيها إهانات لي مثل
أنا كنت عارفة إنك جالس تراسل حبيبة قلبك زوجتك الأولى على الواتس آب وكنت مواعدها تروح لها ورحت لها في هذه الساعتين
ثم كتبت لي
تفو عليك وعلى وجهك ماعندك ولاذرة كرامة
تموت فيها لأنها ماتعطيك وجه
وضلت تكتب كلام مثل إن
الرجل لما تعامله المرأة بالحب مايعطيها وجه ولما تمسح بكرامته الأرض يبيع الدنيا لأجلها .
أنا انصدمت من كلامها وكتبت لها ماراح أتناقش معاك ولا أتجادل , وإذا كانت تريدني أرجع الشقة تخلي أحد من أهلها الرجال يكلمني أتفاهم معاه , فكتبت لي إنها مو هي إللي تدخل أحد بمشاكلها .
أخواني كتبت لكم ماصار والله يعلم إني صادق حتى لا أحد يقول لازم نسمع للطرف الثاني ونحكم .
أنا متضايق وحزين لما حصل لي , فعشرتي لزوجتي الأولى مضى عليها سنوات طويلة وعندي أبناء كبار لم أسمع يوم كلام مماثل ولاإهانة لي
أتمنى ماأحد يقول إن ماعندي شخصية ومن هذا الكلام !
لأني رجل أخاف الله وأعتقد إنها أستغلت طيبتي ومعاملتي الخلوقة معها .
الآن أنا تاركها وحدها , ومحتار كيف أتصرف ؟
أخواني أنا متزوج زوجتين وأعامل كل منهما بما يرضي الله سبحانه وتعالى , وخلاصة الموضوع إني أعيش في نار الغيرة بين كل من الزوجتين , والحمد لله الحياة ماشية .
يعني تمر أيام مرة وتعقبها أيام حلوة
بالرغم إني أحاول قدر المستطاع أن لاأشب نار الغيرة بينهما .
يعني ماأجيب لوحدة سيرة الثانية , ولا أسولف عن البيت أو العيال وحتى لو جروني لهذه المواضيع أحاول أتهرب .
حتى لاأطيل عليكم زوجتي الأولى عندي منها عيال ولي معاها عشرة طويلة ورغم غيرتها إلا إنها مامرة بحياتها قلت أدبها علي أو تجاوزت حدودها , لكن غيرة حريم مثل بكاء وصياح وأنت تعطيها وتحبها وتروح لها أكثر منا ومن هذا الكلام إللي أمرره وأحاول أطيب الخواطر بشكل وبآخر .
أما زوجتي الثانية فصار لنا قريب سنتين من تزوجنا وماعندي منها أطفال , لكن غيرتها جنونية , يعني من تشوفني أمسك الجوال تجي تناظر فيه إيش قاعد أكتب ومع مين أتكلم , وإذا أرسلت لها رسالة جميلة على الواتس آب تقول لي ياترى رسلت لحبيبة القلب قبلي ولا , وإذا فتحت الجوال أحياناً تسحبه من إيدي وتفتش آخر المكالمات أو الرسايل !
أنا تضايقت كثير وحاولت أكثر من مرة أنبهها إن هذه الغيرة راح تدمر علاقتنا لكن أشعر إن الأمور تنحل شهر وشهرين ثم ترجع حليمة لعادتها القديمة !
تفتيش الجوال في وقت النوم أو وقت غيابي مثلاً , وتحاسبني على التأخير والجية وين بتروح وليش تأخرت , وكلام من هذا وذاك .
هذا كله في صوب لكن المشكلة الأخيرة من يومين
كنت ماسك الجوال أراسل واتس آب مع الأصدقاء , ثم قلت لها عندي شغلة مع الشباب وراح أغيب ساعتين وأرجع .
لما رجعت لاحضتها متغيرة 180 درجة ومعصبة ومتضايقة
أنا ماعطيتها وجه , وقلت في خاطري مصيرها تقول لي ليمن تهدأ إيش مضايقها .
رحت البيت الثاني لأنه بدأ يومهم
تفاجأت برسايل من زوجتي الثانية فيها إهانات لي مثل
أنا كنت عارفة إنك جالس تراسل حبيبة قلبك زوجتك الأولى على الواتس آب وكنت مواعدها تروح لها ورحت لها في هذه الساعتين
ثم كتبت لي
تفو عليك وعلى وجهك ماعندك ولاذرة كرامة
تموت فيها لأنها ماتعطيك وجه
وضلت تكتب كلام مثل إن
الرجل لما تعامله المرأة بالحب مايعطيها وجه ولما تمسح بكرامته الأرض يبيع الدنيا لأجلها .
أنا انصدمت من كلامها وكتبت لها ماراح أتناقش معاك ولا أتجادل , وإذا كانت تريدني أرجع الشقة تخلي أحد من أهلها الرجال يكلمني أتفاهم معاه , فكتبت لي إنها مو هي إللي تدخل أحد بمشاكلها .
أخواني كتبت لكم ماصار والله يعلم إني صادق حتى لا أحد يقول لازم نسمع للطرف الثاني ونحكم .
أنا متضايق وحزين لما حصل لي , فعشرتي لزوجتي الأولى مضى عليها سنوات طويلة وعندي أبناء كبار لم أسمع يوم كلام مماثل ولاإهانة لي
أتمنى ماأحد يقول إن ماعندي شخصية ومن هذا الكلام !
لأني رجل أخاف الله وأعتقد إنها أستغلت طيبتي ومعاملتي الخلوقة معها .
الآن أنا تاركها وحدها , ومحتار كيف أتصرف ؟
http://arb3.maktoob.com

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق